الصفحه ٣١٢ : بهذه الطريقة الرادعة فيقول
: «ويل للذى يحدث ليضحك منه القوم فيكذب ، ويل له ، ويل له» رواه أبو داود
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم.
ثم تجرّد للأخذ عن هؤلاء قوم أسهروا ليلهم في ضبطها ، وأتعبوا نهارهم في نقلها ،
حتى صاروا في ذلك
الصفحه ٤٠٨ : المخزومى صاحب
مصحف عثمان ، وخليد بن سعيد صاحب أبى الدرداء ، وغيرهما. (وهؤلاء كانوا بالشام).
ثم تفرغ قوم
الصفحه ٤٢٩ : . والشيء قد يكون متواترا عند قوم غير متواتر عند آخرين ،
وقد يكون متواترا في وقت دون آخر فطعن من طعن منهم
الصفحه ٤٨٥ : طلحة ، عن ابن
عباس. وقد اعتمد عليها البخارى فى صحيحه كثيرا فيما يعلق عن ابن عباس. وقال قوم :
لم يسمع
الصفحه ٥٠٠ :
الأول فنقول :
بعد عصر الأولين الذين ألفوا في التفسير
بالمأثور ، والتزموا ذكر السند بجملته ، جاء قوم
الصفحه ٥٤٢ : يجب.
ق ـ تفاسير الباطنية
الباطنية قوم رفضوا الأخذ بظاهر القرآن
وقالوا : للقرآن ظاهر وباطن ، والمرد
الصفحه ٥٤٥ : وحاربهم وطاردهم.
ومنهم قوم معتدلون لم يسقطوا في هاوية
الكفر ، وإن خالفوا أهل السنة والجماعة فى تفضيل أبى
الصفحه ١١٦ : وَالْمُسْلِماتِ) (٢)
٧ ـ العموم والخصوص
بين لفظ الشارع وسببه
هذا مبحث أفرده الأصوليون بالكلام لأن
مهمّتهم
الصفحه ٢٣٦ : نفس الأمر ، لأنه لا يمكن الإحاطة بذلك ، مع كثرة الصحابة
وتفرقهم في البلاد ، ولا يتم له ذلك إلا إذا كان
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوسلم
ولم تتواترا عنده ، فتوقف في أمرهما. وإنما لم ينكر ذلك عليه ، لأنه كان بصدد
البحث والنظر ، والواجب
الصفحه ٣٣٣ :
طريقة معرفة الآية :
لا سبيل إلى معرفة آيات القرآن إلا
بتوقيف من الشارع ، لأنه ليس للقياس والرأى
الصفحه ١٤ :
من ذلك لا يسمى قرآنا
، ولا يأخذ حكمه. وخرجت الأحاديث القدسية إذا تواترت بقولهم «المتعبد بتلاوته
الصفحه ٣٤٤ :
مدارسة القرآن وتحفّظه ، لأنه لو كان سبيكة واحدة لا حلقات بها لصعب عليهم حفظه
وفهمه ، وأعياهم أن يخوضوا
الصفحه ١٠٦ : ، وتسهيل
الفهم ، وتثبيت الوحى ، فى ذهن كل من يسمع الآية إذا عرف سببها. وذلك لأن ربط
الأسباب بالمسببات