الصفحه ٨٠ : ، وذهلوا عن أنهم
يمسّون أسمى مقام اشتهر أمانة وصدقا. فكان صلىاللهعليهوسلم
إذا مرّ بقومه يشيرون إليه
الصفحه ٨٥ : بأول ما نزل وآخره ،
تمييز الناسخ من المنسوخ فيما إذا وردت آيتان أو آيات على موضوع واحد ، وكان الحكم
في
الصفحه ٨٩ : .
فبطل إذا هذا الرأى الثالث وثبت الأول أيضا.
بيد أن صاحب الكشاف عزا هذا القول
الثالث إلى أكثر المفسرين
الصفحه ٩٨ : ، المعروفة في هذه المعركة العظيمة ... وإذا كان الفضل
يرجع إلى الله في هذا الانتصار ، فأطيعوا أيها المسلمون
الصفحه ١٠١ : ءَ اللهُ ، وَاذْكُرْ رَبَّكَ
إِذا نَسِيتَ ، وَقُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً
الصفحه ١٢٨ :
الذهن من غيره ، وأبعد عن خروجه بالتخصيص إذا ورد مخصص لتلك الآية العامة. فكأنه
قطعىّ الدخول. وكأنه مجمع
الصفحه ١٣٢ : طبقات
الرواية. وهذا الشرط إذا كان موفورا هنا في طبقة الصحابة كما رأيت ، فليس بموفور
لدينا في الطبقات
الصفحه ١٤٥ :
عمر : «إذا هو يقرؤها على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم» ثم حكم الرسول أن
يقرأ
الصفحه ١٤٧ : كلمة من القرآن تقرأ
على سبعة أوجه ؛ إذا لقال صلىاللهعليهوسلم
«إنّ هذا القرآن أنزل سبعة أحرف» بحذف
الصفحه ١٥٦ : ، ومنهمو» بالصلة. وهذا يقرأ «قد أفلح ، وقل اوحى ،
وإذا خلوا إلى شياطينهم» بالنقل ، والآخر يقرأ «موسى
الصفحه ١٥٨ : ء من
الطرق التى يراها أصوب وأقرب ، ما دام ملتزما لشرائط إنتاجه. وإذا كان غيره قد وقع
في نقص من تتبّعه
الصفحه ١٦٢ : حالفه التوفيق في الدقّة والاستقراء التام.
ونحن إذا رجعنا بهذه الأوجه السبعة إلى
المصاحف العثمانية وما
الصفحه ١٨٠ : ):
يقولون : إن هذا الاختلاف في القراءات ،
يوقع في شك وريب من القرآن. خصوصا إذا لاحظنا في بعض الروايات معنى
الصفحه ١٨٥ : القراء إذا ولدوا وتعلّموا اختاروا القراءة
به. وهذا باطل؟ إذ طريق أخذ القراءة أن تؤخذ عن إمام ثقة ، لفظا
الصفحه ١٨٨ : تمييز
الناسخ من المنسوخ فيما إذا وردت آيتان أو آيات من القرآن الكريم في موضوع واحد ،
وكان الحكم في إحدى