الصفحه ٢٥٠ : شيئا إلا بعد أن
يعرض على الصحابة ، ويقرّوا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قرأ على هذا النحو الذى نجده
الصفحه ٣٦٥ :
كلمة امرأة أضيفت إلى زوجها نحو «امرأة عمران ، امرأة نوح» وفي غير ذلك.
(قاعدة الوصل والفصل) : خلاصتها
الصفحه ٤١٢ : يكفى
في الرواية أن توافق رسم المصحف ، ولو موافقة غير صريحة ، نحو : (مالِكِ
يَوْمِ الدِّينِ)
، فإنه رسم
الصفحه ٤٤٢ : فرعا! حاشا العلماء
المقتدى بهم من أئمة اللغة والإعراب من ذلك. بل يجيئون إلى كل حرف مما تقدم ونحوه
الصفحه ٥٠٠ : إنه ذكر في تفسير قوله سبحانه : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)
نحو عشرة أقوال ، مع
الصفحه ٥٣٨ : بن عمر
بن محمد بن عمر النحوى اللغوى المعتزلى الملقب بحار الله. ولد سنة ٤٦٧ ه سبع
وستين وأربعمائة
الصفحه ١٤ : طفولة إلى شيخوخة ، ومن صحة إلى مرض ، ومن حياة إلى موت
، ونحو ذلك. وبعضهم يجعله علم جنس ، نظرا إلى تعدد
الصفحه ٢٨ :
الآن خمسة عشر مجلدا ، غير مرتبة ولا متعاقبة ، من نسخة مخطوطة. وإذن
نستطيع أن نتقدّم بتاريخ هذا الفن نحو
الصفحه ١٤١ : القراءة الثانية رفعت هذا التوهم لأن المضىّ ليس
من مدلوله السرعة.
ومنها بيان لفظ مبهم على البعض نحو
الصفحه ١٦٢ : نحو قوله سبحانه (وَالَّذِينَ هُمْ
لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ)
المقروءة بجمع الأمانة وإفرادها
الصفحه ١٦٤ :
نحو قوله سبحانه (وَجاءَتْ
سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ)
وقرئ «وجاءت سكرة الحقّ بالموت» فإن هذه
الصفحه ١٨٧ : غير ضابط ولا حاصر ،
فإن في القرآن ما نزل غير مصدّر بأحدهما نحو قوله سبحانه في فاتحة سورة الأحزاب : (يا
الصفحه ١٩٧ : ء والمائدة والأنفال والقتال والفتح والحجرات ونحوها.
(ثانيا) دعوة أهل الكتاب من يهود ونصارى
إلى الإسلام
الصفحه ٢٤٠ : .
بل كتب منثورا كما سمعت بين الرقاع والعظام ونحوها مما ذكرنا.
روى عن ابن عباس أنه قال. «كان رسول
الله
الصفحه ٢٥٢ : ترجيح بلا مرجّح وذلك نحو كلمة (وصّى) بالتضعيف و (أوصى) بالهمز
كما سبق.
أما اللفظ الذى تختلف فيه القرا