الصفحه ٣٦٣ :
ومن ها التنبيه نحو «هأنتم»
ومن كلمة «نا» إذا وليها ضمير نحو «أنجيناكم» (١)
ومن لفظ الجلالة «الله
الصفحه ٤١٣ :
أقسام ، وهى الدلالة على البدل نحو : «الصراط» وعلى الزيادة نحو : «ملك» ، وعلى
الحذف هو : «لكنا هو» ، وعلى
الصفحه ٣٦٤ : : «والسّماء بنيناها بأييد».
وتزاد الواو في نحو «أولو ، أولئك ،
أولاء ، أولات».
(قاعدة الهمز) خلاصتها أن
الصفحه ٤٨ :
أعدائه وإنذارهم نحو قوله تعالى في سورة القمر : (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ)
وقوله سبحانه
الصفحه ١٥٢ : سبعة أوجه لا يخرج عنها.
١ ـ وذلك إما في الحركات بلا تغيّر في
المعنى والصورة نحو «البخل» بأربعة أوجه
الصفحه ٤٣٧ : نحو «يحيى ، وموسى ، وهدى ، ويسعى ، والهدى ، ويغشيها ،
وجليها ، وآسى ، وآتينكم» وما أشبه ذلك مما كتبوه
الصفحه ٤١٤ : بالأولويّة. ولو لا تقدير موافقة الرسم للزم
الكل مخالفة الكل في نحو «السّماوات والصّالحات واللّيل»
ثم إن بعض
الصفحه ٤١٩ : قال. ويدخل فى هذين القسمين ما يذكره بعض المتأخرين من شراح الشاطبية في
وقف حمزة نحو : «أسمائهم ، وأولئك
الصفحه ٤٢ : تطبيقه
وتنفيذه. نقرأ في القرآن نفسه أنه ليس من إنشاء جبريل ولا محمد نحو (وَإِنَّكَ
لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ
الصفحه ١٦٧ : التقديم والتأخير ، أو النقص والزيادة ، ونحو ذلك. وفي هذا
القصور ما فيه ، على أكثر مما أسلفنا في ردّ تلك
الصفحه ١٩٤ :
على أنها مدنية.
ومنها. ما يشبه تنزيل المكى في السور
المدنية ، نحو سورة (وَالْعادِياتِ
ضَبْحاً
الصفحه ١٠١ :
وسواء أكان ذلك السؤال المرفوع إلى
النبى صلىاللهعليهوسلم
يتّصل بأمر مضى نحو قوله سبحانه فى سورة
الصفحه ١٥٣ :
٦ ـ وإما في التقديم والتأخير نحو «فيقتلون
، ويقتلون» بفتح ياء المضارعة مع بناء الفعل للفاعل في
الصفحه ١٥٤ : ، كالفتح والإمالة والترقيق والتفخيم ونحو ذلك.
على حين أننا ما رأينا واحدا من أولئك
الأعلام الثلاثة عرض
الصفحه ١٦٣ :
والزيادة ، فمنه ما يوافق الرسم في بعض المصاحف نحو قوله سبحانه في سورة التوبة : (وَأَعَدَّ
لَهُمْ جَنَّاتٍ