الصفحه ٣٥٥ : ، وتفرقون فيه ما افترق ، هجاء بالألف واللام
والميم ، والشكل والقطع ، وما يكتب به اليوم؟ قال ابن عباس نعم
الصفحه ٣٦٨ : (سأوريكم) ومثل ذلك الدلالة على أصل الحرف نحو الصلاة والزكاة إذ
كتبا هكذا : «الصلاة ، الزكوة» ليفهم أن الألف
الصفحه ٣٧١ : . وإجماع الصحابة ـ وكانوا أكثر من اثنى عشر ألف صحابى ـ عليه
، ثم إجماع الأمة عليه بعد ذلك في عهد التابعين
الصفحه ٣٧٤ :
أن يكتب بالحروف الكوفية والخط الأول ، وأن يجعل اللام على صورة الكاف ، وأن تعوّج
الألفات ، وأن يكتب
الصفحه ٤١٣ :
سيأتى ، وألف مالك عند المثبت زائدة ، وأصل «لكنّا» الإثبات ، وأصل «فمال» الفصل ،
وأصل «ألّا يسجدوا» الوصل
الصفحه ٤٢٨ : لب ، وقد تحمس لرأيه كثيرا وألف رسالة كبيرة في تأييد
مذهبه والرد على من رد عليه.
ولكن دليله الذى
الصفحه ٤٤٤ : الجهلة المتعصبين ألحقه بكتابه ، أو أنه ألّف هذا الكتاب
أول أمره ، كما يقع لكثير من المصنفين. وإلا فهو في
الصفحه ٤٦٤ : القراءات السبع ،
كابن جرير الطبرى الذى ذكر في تفسيره شيئا من ذلك ، وألّف كتابا كبيرا في القراءات
وعللها
الصفحه ٤٧٥ : ، وتوافروا على قراءته
كل يوم ألف مرة بجميع وجوهه التى نزل عليها.
وهنا تلمح السرّ في تأخر مسلمة هذا
الزمن
الصفحه ٤٨٧ : : عرضت القرآن على ابن عباس ثلاثين مرة. وعنه أيضا قال : عرضت المصحف
على ابن عباس ثلاث عرضات ، ألف
الصفحه ٤٩٦ :
بن أبى طلحة ، والبخارى وآخرين. ومن بعدهم ألّف ابن جرير الطبرى كتابه المشهور ،
وهو من أجلّ التفاسير ثم
الصفحه ٤٩٩ : لا مجال للتأويل فيه. وهو من أعظم ما ألف في موضوعه ، على رغم توسط حجمه.
(٨) الناسخ والمنسوخ
لأبى
الصفحه ٥٣٣ : منه
الممدوح الجائز ، ومنه المذموم غير الجائز.
وهاك بيانا بأشهر من ألّف في القسم
الأول من أهل السنة
الصفحه ٥٥٣ : . (والله) هو الاسم الأعظم الذى حوى الأسماء
كلها. وبين الألف واللام
الصفحه ٥٥٤ : من
الأدناس ، الآخذ من الحلال قواما ضرورة الإيمان.
(والرحمن) اسم فيه خاصة من الحرف المكنى
بين الألف