الصفحه ٤٣٧ : بالياء على لغة الإمالة ، وكتبوا
مواضع تشبه هذا بالألف على لغة الفتح ، منها قوله عزوجل في سورة إبراهيم
الصفحه ٥٥٢ : وألف.
وهذا التفسير من أجل التفاسير وأوسعها
وأجمعها. نظم فيه روايات السلف بجانب آراء الخلف المقبولة
الصفحه ١٦ : ٧٧٤٥٠ خمسون وأربعمائة وسبعة آلاف وسبعون ألف علم ،
على عدد كلم القرآن مضروبة في أربعة. إذ أن لكل كلمة
الصفحه ٢٦ : الرابعة
للهجرة ألّف أو حاول أن يؤلف في علوم القرآن بالمعنى المدوّن ، لأن الدواعى لم تكن
موفورة لديهم نحو
الصفحه ٢٧ : الرأى
، وألف في مصر كتبا يستدرك بها على مذاهب بعض أهل الحديث. ثم وضع دستورا للاجتهاد
والاستنباط لم يتسنّ
الصفحه ٣٠ : أيضا ألّف السيوطى
كتابا سماه «التحبير في علوم التفسير» ضمنه ما ذكره البلقينى من الأنواع مع زيادة
مثلها
الصفحه ٣٢ : وبداية العاشر ، بهمة
فارس ذلك الميدان صاحب كتابى التحبير ، والاتقان فى علوم القرآن : للسيوطى عليه
ألف
الصفحه ٧٦ : وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ
الصفحه ١٦٢ : ألف صغيرة لتشير إلى قراءة الجمع وغير منقوطة ولا مشكولة.
وأما الوجه الثانى وهو اختلاف تصريف
الأفعال
الصفحه ١٦٤ : هكذا بياء في الفعل بعد
التاء ، وبقلب ألف موسى ياء ، ومن غير شكل ولا إعجام.
الصفحه ٢٢٨ : الحرف هو الألف التى هى من حروف
العلة. أما الأولى فهى الهمزة. فهذه أربعة عشر حرفا. وبقيت الياء ، وهى تنقط
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوسلم كان سبعة عشر ألف
آية (١). وروى محمد ابن نصر
عنه أنه قال : كان في سورة «لم يكن» اسم سبعين رجلا من
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم
: «من قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها. لا أقول :
الم حرف. ولكن ألف حرف
الصفحه ٣٤١ :
وثلاثون وتسعمائة وسبعة وسبعون ألف كلمة ، وذكر بعضهم غير ذلك. قيل : وسبب
الاختلاف في عدد الكلمات أن الكلمة
الصفحه ٣٤٩ :
سورة بمكة ، وإنما
أنزلتا بالمدينة؟ فقال : قدمتا وألّف القرآن على علم ممن ألّفه به. إلى أن قال