الصفحه ٣٤٢ :
فله به حسنة. والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول : «ألم» حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام
حرف ، وميم حرف» وأخرج
الصفحه ٣٨٩ : )؟.
الشبهة العاشرة :
يقولون : إن مروان هو الذى قرأ «ملك يوم
الدين» من سورة الفاتحة بحذف الألف من لفظ «مالك
الصفحه ٢٩ : السابع ألّف علم الدين
السخاوى المتوفى سنة ٦٤١ ه كتابا سماه «جمال القراء» وألف أبو شامة المتوفى سنة
٦٦٥
الصفحه ٣١ : العلم. إذ ألف العلامة المرحوم الشيخ طاهر الجزائرى
كتابا جليلا سماه «التبيان في علوم القرآن» يقع فى قريب
الصفحه ٣٦٣ : في مثلها نحو «الليل ، والذى» (إلا ما استثنى).
وهناك حذف لا يدخل تحت قاعدة كحذف الألف
من كلمة «مالك
الصفحه ٣٦٤ : المتحركة ، فإن كانت أول الكلمة واتصل بها حرف زائد ، كتبت
بالألف مطلقا ، سواء أكانت مفتوحة أم مكسورة نحو
الصفحه ٣٦٦ :
لَساحِرانِ)
من غير نقط ولا شكل ولا تشديد ولا تخفيف في نونى إن وهذان ، ومن غير ألف ولا ياء
بعد الذال من هذان
الصفحه ٣٧٥ : الرفعة» قال ابن المبارك فقلت له : هل
رسم الواو بدل الألف في نحو «الصلاة ، والزكاة ، والحياة ، ومشكاة
الصفحه ٢٤ : مقدمة
المؤلفين فيها : علىّ بن المدينى شيخ البخارى إذ ألّف في أسباب النزول ، وأبو عبيد
القاسم بن سلام
الصفحه ٢٢٣ : الحروف العربية؟ فيجعلون الألف بواحد ، والباء
باثنين ، والجيم بثلاثة ، والدال بأربعة ، وهكذا مارّين على
الصفحه ٢٢٦ : لم تعدّ الألف ، وجعلها في تسع وعشرين سورة عدد الحروف وفيها
الألف؟ وكيف أتى بنصف المهموسة ونصف
الصفحه ٣٦٥ : ) خلاصتها أن
الكلمة إذا قرئت على وجهين ، تكتب برسم أحدهما ، كما رسمت الكلمات الآتية بلا ألف
في المصحف وهى
الصفحه ٣٧٧ : عزوجل ، فإذا كان النبى صلىاللهعليهوسلم
أثبت ألف الرحمن والعالمين مثلا ، ولم يزد الألف في «مائة» ولا
الصفحه ٣٨٦ : قد نص في كتاب إتحاف فضلاء
البشر ، على أن لفظ «هذان» قد رسم في المصحف من غير ألف ولا ياء ، ليحتمل وجوه
الصفحه ٤٣٥ : تقوم ذات حروف المد
بدونه ، كالألف من قال ، والواو من يقول ، والياء من قيل. وهذا لا يقول مسلم بعدم