الصفحه ٣٥٥ : الوحى المنزل عليه بالقرآن ، لأن الكتابة أدعى إلى
حفظ التنزيل وضبطه ، وأبعد عن ضياعه ونسيانه.
وكادت
الصفحه ٢٢٢ :
ومنهم من قال : إن
المقصود منها هو الدلالة على انتهاء سورة والشروع في أخرى. ومنهم من قال : إن
الصفحه ٢٥٣ : عثمان للمصاحف
والصحف المخالفة :
بعد أن أتم عثمان نسخ المصاحف بالصورة
السابقة ، عمل على إرسالها
الصفحه ٣٧٩ : :
يقولون : روى عن عثمان أنه حين عرض عليه
المصحف قال : «أحسنتم وأجملتم ، إن فى القرآن لحنا ستقيمه العرب
الصفحه ١٦٩ : في زمن عثمان رضى الله عنه
كان إجماعا من الأمة على ترك الحروف الستة والاقتصار على حرف واحد هو الذى نسخ
الصفحه ٣٥٤ : فرض صحّته يجوز أن
جواب عثمان لابن عباس كان قبل أن يعلم بالتوقيف ثم علمه بعد ذلك. لكن يرد على هذا
الصفحه ١٤٣ : ، وعمرو بن العاص ، على معارضة مخالفيهم بالطرق الآنفة فى الأحاديث السالفة.
ودفعه في صدر أبىّ حين استصعب
الصفحه ٢٥٧ :
آية المتعة أسقطها
على بن أبى طالب بتّة ، وكان يضرب من يقرؤها.
وهذا مما شنّعت عائشة به عليه
الصفحه ٣٤٧ : السبع الطوال؟ فقال عثمان رضى الله عنه : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم تنزل عليه السور
ذوات العدد
الصفحه ٣٥٣ : يعلموا التوقيف فيه. ولما جمع عثمان
القرآن على هذا الترتيب علموا ما لم يكونوا يعلمونه ، ولذلك تركوا ترتيب
الصفحه ٤١٨ : من قوله «خلفك» بسكونها.
وكالقراءة المنسوبة إلى الإمام أبى
حنيفة رضى الله عنه والتى جمعها أبو الفضل
الصفحه ٤٨٤ :
إلى ابن عمر فأخبره
فقال : «قد كنت أقول ما يعجبنى جراءة ابن عباس على تفسير القرآن. فالآن قد علمت
الصفحه ٤٩٩ : . ولقى
الكبار بالحجاز ومصر وبغداد. وسمع من أحمد بن حنبل وسمع بالكوفة أبا بكر بن أبى
شيبة. وسمع بمصر يحيى
الصفحه ٥٥٤ : .
قال أبو بكر : أى بنسيم روح الله اخترع
من ملكه ما شاء رحمة لأنه رحيم. وقال علىّ ابن أبى طالب رضى الله
الصفحه ٤٢٧ : يتواتر بعض القرآن بحسب المحل ، جاز إثبات ذلك البعض في
الموضع بنقل الآحاد. وقال القاضى أبو بكر في الانتصار