الصفحه ١٨٠ : تخيير الشخص أن
يأتى من عنده باللفظ وما يرادفه ؛ أو باللفظ وما لا يضاده في المعنى ، كحديث أبى
بكرة ، وفيه
الصفحه ٣٨٥ : كذبة مفضوحة! ولو أنهم نسبوها لأبيّ بن كعب ،
لكان الأمر أهون ، لأنه روى في الشواذ أن أبىّ ابن كعب قرأ
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
(الولد للفراش). والخبر إنما ورد في وليدة زمعة إذ قال عبد بن زمعة : هو أخى وابن
وليدة أبى ، ولد على
الصفحه ٤٩٥ : سنة يصلى الفجر بوضوء العشاء رضى الله عنه.
وأما كعب فقد كان تابعا جليلا ، أسلم في
خلافه أبى بكر
الصفحه ٤٢٣ : الحاكم من طريق عاصم الجحدرى عن
أبى بكرة ، أن النبى صلىاللهعليهوسلم
قرأ : «متّكئين على رفارف خضر
الصفحه ١٦٧ : وتخفيف وتليين.
وهو مدفوع بأنه قد زاد فيما عدّه على
سبعة. وإذا أجاب بأن السبعة غير مراد بها حقيقتها
الصفحه ٤٤٩ :
ب ـ القراء
القراء جمع قارئ وهو في اللغة اسم فاعل
من قرأ. ويطلق في الاصطلاح على إمام من الأئمة
الصفحه ١٦ : علم الهيئة والهندسة والطب ونحوها. ثم نقل عن أبى بكر
بن العربى في قانونه التأويل أنه قال : «علوم القرآن
الصفحه ١٨١ : الله.
وكذلك حديث أبى بكرة السابق ، لا يدلّ
على جواز تبديل الشخص ما شاء من القرآن بما لا يضادّه ، كما
الصفحه ١٦٤ : القراءة الثانية لا يحتملها رسم المصحف
وإن كانت منقولة عن أبى بكر الصديق ، وطلحة بن مطرف ، وزين العابدين
الصفحه ٣٦١ :
كذا وكذا». وقوله صلىاللهعليهوسلم
«من كتب عنى شيئا غير القرآن فليمحه» وقول أبى بكر لزيد ابن ثابت
الصفحه ٤٥٢ : مجاهد بن
جبر ، وسعيد بن جبير ، عن ابن عباس عن أبى بن كعب عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. واقرأ على
الصفحه ٤٥٧ :
(أما روح) فهو أبو الحسن روح بن عبد
المؤمن بن عبدة بن مسلم الهذلى النحوى ، قرأ على إمام البصرة أبى
الصفحه ٣٤٦ : عمران ، ثم الأنعام. وهذا مصحف ابن مسعود كان مبدوءا بالبقرة ، ثم
النساء ، ثم آل عمران الخ على اختلاف شديد
الصفحه ٤٥٥ : الحسن على بن حمزة الكسائى
النحوى. لقب بالكسائى لأنه كان في الإحرام لابسا كساء ، قال أبو بكر الأنبارى