الصفحه ٣٧٦ : الفرقان؟ وكيف تتوصل إلى فتح بعض التاءات وربطها في بعض؟ فكل ذلك
لأسرار إلهية ، وأغراض نبوية. وإنما خفيت على
الصفحه ٣٨٨ : )
فهما زوجان ، كل واحد منهما زوج. الذكر زوج ، والأنثى زوج ا ه. قال أعداء الإسلام.
فهذه الرواية تدل على
الصفحه ٤٠٢ : وشكله لنفس ذلك السبب أى للمحافظة على أداء القرآن كما
رسمه المصحف ، وخوفا من أن يؤدى تجرده من النقط
الصفحه ٤٠٣ : ذلك كلام طويل ، بين الجواز
بكراهة والجواز بلا كراهة ، ولكن الخطب سهل على كل حال ، ما دام الغرض هو
الصفحه ٤٢٢ : دفّتى المصحف نقلا متواترا. وقال غيرهم : هو الكلام المنزل على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
للإعجاز بسورة
الصفحه ٤٧٦ : . ثم دانت لهم الدنيا فاستولوا على بعض بلاد أوربة ، وأقاموا
فيها دولة عربية شامخة البنيان ، كانت بهجة
الصفحه ٤٩٢ : ، وأحوال
الآخرة ، تذكر على أنها اعتقاديات في الإسلام.
(خامسها) أن ما نقل نقلا صحيحا عن الكتب
السابقة التى
الصفحه ٥١٢ : بين متأوّل ومتأوّل ، ثم ننظر أهذا التأويل سائغ أم غير
سائغ؟ أى تساعد عليه قوانين اللغة العربية
الصفحه ٥١٧ : عليه
وأصحابه.
ولنمسك القلم حيث إن المقصود هو
الإيجاز. والله أعلم بالصواب ، وإليه المرجع والمآل فاسلك
الصفحه ٥٢١ : ، فيجب على المفسر القائم بهذا الفرض الكفائى أن يعلم ما كان عليه الناس
في عصر النبوّة من العرب وغيرهم. لأن
الصفحه ٥٦٧ : الكون ، وحضهم بقوة أن يقرءوا
صحيفة هذا الوجود ، ليصلوا من الكون إلى مكوّنة ، وليستدلوا بالوجود على موجده
الصفحه ٢٠ : لَهُمْ أَنَّهُ
الْحَقُّ).
(وَاللهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ وَلكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٨ :
فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّماءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ. وَلَوْ شاءَ
اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الصفحه ٧٤ : إلا أعراض لتلك الحال
التى أصيب بها.
والجواب : أن هذه فرية تدلّ على جهلهم
الفاضح بمحمد
الصفحه ٨٤ : ، ولكننا
نعتقد أن هذه الإفاضة واجب لا بد منه ، ما دمنا بصدد تسليح طلّابنا متحصّصى الدعوة
والإرشاد ، وهم على