الصفحه ٣٨٤ : ) أن ابن عباس نفسه ، وقد استفاض
عنه أنه قرأ : «وقضى» وذلك دليل على أن ما نسب إليه في تلك الروايات من
الصفحه ٤١١ :
فوائد اختلاف
القراءات
استوفينا هذه النقطة بيانا في مبحث نزول
القرآن على سبعة أحرف (من ص ١٣٨
الصفحه ٤٣٢ : يقوم على الواقع أيضا في أن بعض الروايات مضطربة في نسبتها إلى الأئمة
القراء ، فبعضهم نفاها وبعضهم أثبتها
الصفحه ٤٧٩ : من القرآن أو الحديث أو إجماع الأمة على تأويله.
وأما ما يعلمه العلماء ويرجع إلى
اجتهادهم ، فهو الذى
الصفحه ٥٠٢ : والاجتهاد المعتمد على العلم والاعتدال.
وهناك نوع رابع ، هو تفسير أهل الأهواء
والبدع وحكمه أنه مذموم قالوا
الصفحه ٥٢٨ : زمن نزول القرآن
الكريم.
٢ ـ إرداف ذلك بالكلام على التراكيب من
جهة الإعراب والبلاغة ، على أن يتذوّق
الصفحه ٥٤٧ :
بالكلية. قال : وأما
ما يذهب إليه بعض المحققين من أن النصوص على ظواهرها ، ومع ذلك ففيها إشارات
الصفحه ٥٥١ : البقرة المذبوحة بسكين الصدق
على قتيل القلب بمداومة الذكر ، فحيى بإذن الله ، وقال (إِنَّ
النَّفْسَ
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ
الصفحه ٣ :
مقدّمة
فى القرآن وعلومه
ومنهجى في التأليف
القرآن الكريم : كتاب ختم الله به الكتب
، وأنزله على
الصفحه ٢٩ : بالخزانة التيمورية ، فى دار الكتب المصرية ، تقع في مجلدين ناقصين.
ثم طلع القرن التاسع على هذا العلم باليمن
الصفحه ٦٤ : ، تشعّ
على موضوع الوحى نورا كشّافا يهدى الحيارى الضالين ، إلى سواء السبيل.
١ ـ قال الأستاذ «ميرس
الصفحه ٧٠ : على مثلها القرآن ، ما هى إلا آثار لمواهب
بعض النابغين من الناس ، وهذه المواهب وآثارها وجدت ويمكن أن
الصفحه ٧٩ :
ولا شكوك (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ
حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ، وَكانَ اللهُ عَزِيزاً
الصفحه ٨١ : الصادر عن تأمل
وعناية وروية ، علوّا كبيرا عن كلامه المرسل على البديهة ، حتى كأنهما لكاتبين
اثنين ، بينهما