الصفحه ١٨٨ : الأعظم. وقل مثل ذلك فيما نزل بأسفاره عليه الصلاة والسلام
كفاتحة سورة الأنفال وقد نزلت ببدر ، فإنها مدنية
الصفحه ١٩٣ : النيسابورى في كتاب التنبيه
على فضل علوم القرآن ما نصه : «من أشرف علوم القرآن ، علم نزوله ، وجهاته ، وترتيب
ما
الصفحه ٢٠١ : خَيْرٌ وَأَبْقى لِلَّذِينَ آمَنُوا ،
وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ. وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ
الصفحه ٢٠٥ : شغلتهم الدنيا عن الدين ، وألهتهم الأموال عن
رب الأموال ، حتى انتهت أعمارهم وهم على هذه الحال. وغدا يسألون
الصفحه ٢١٩ : التاريخ حاكم عدل لا يرحم ولا يحابى ، فليسألوه إن
كانوا صادقين. (ثانيا) أنه لا دليل لهم أيضا على أن فواتح
الصفحه ٢٢٠ : منهم مدى صداقتهم لك ، فتبتليهم بأمور يزلّ عندها المزيّفون ،
ويظهر الصادقون.
على حد قول القائل
الصفحه ٢٢٥ :
الفكر فيها.
ولأقتصر لك مما قرأته على ثلاث طرائق
فيما ترمز إليه هذه الحروف :
(الطريقة الأولى) أن تكون
الصفحه ٢٢٦ : وهى الباقية ،
نصفها عشرة وهى في هذه الفواتح. يجمعها «حمس على نصره».
والحروف المطبقة أربعة : الصاد
الصفحه ٢٣١ :
أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ).
وأنصت إليه في سورة العنكبوت المكية وهو
يدلّل على
الصفحه ٢٦٧ :
ثم إن الحجاج كان عاملا من العمال على
بعض أقطار الإسلام ، فأنى له أن يجمع المصاحف ويحرقها فيما عدا
الصفحه ٢٨٤ : والكتابة ، اللهم إلا نزر يسير لا يصاغ منهم حكم على المجموع.
وترجع هذه الأمية السائدة فيهم إلى غلبة البداوة
الصفحه ٢٩٥ : على
القلوب وهى متشوّفة ، كما ينزل الغيث على الأرض وهى متعطشة ، تنهله بلهف ، وتأخذه
بشغف ، وتمسكه وتحرص
الصفحه ٣٢٣ : أيضا ،
لأن الشأن فيمن نشأ على هذه الصفات ؛ أن يكون واثقا مما حفظ ، فلا يحتاج إلى تزيّد
ولا يقع في تهجم
الصفحه ٣٣٢ : السالفة واضحة ، لأن الآية القرآنية معجزة ولو باعتبار
انضمام غيرها إليها ، ثم هى علامة على صدق من جاء بها
الصفحه ٣٤٤ :
جهلها.
حكمة تسوير السور.
لتجزئة القرآن إلى سور فوائد وحكم :
«منها : التيسير على الناس وتشويقهم إلى