الصفحه ٢٥٦ :
التى اشتعلت بين
المسلمين حين اختلفوا في قراءة القرآن ، وجمع شملهم وتوحيد كلمتهم ، والمحافظة على
الصفحه ٢٦٦ :
مرتّب الآيات كذلك في
كل رقعة أو عظمة ، وإن كانت العظام والرقاع منتشرة وكثيرة مبعثرة. على أننا
الصفحه ٤١٢ : »
بالراء.
ومن بعد نظر الصحابة في رسم المصحف أن
الكلمة التى رويت على الأصل وعلى خلاف الأصل كانوا يكتبونها
الصفحه ٤١٣ :
«اعلم أن الرسم هو تصوير الكلمة بحروف
هجائها بتقدير الابتداء بها والوقف عليها. والعثمانى هو الذى
الصفحه ٤٧٥ : ، وتوافروا على قراءته
كل يوم ألف مرة بجميع وجوهه التى نزل عليها.
وهنا تلمح السرّ في تأخر مسلمة هذا
الزمن
الصفحه ٥٦٢ :
النمط. وهو أن يكون
غرضه ورأيه تقرير أمر وتحقيقه. فيستجرّ شهادة القرآن إليه ، ويحمله عليه ، من غير
الصفحه ٦ :
أن العلم الشرعى الخاص يطلق على أخص من هذا الذى ذكره الغزالى في لسان الشرع العام
، ولكن بحسب ما يقتضيه
الصفحه ٢٨ : اسم الكتاب يدلنى على هذه المحاولة. وكذلك استعرضت بعض الأجزاء الموجودة
فرأيته يعرض الآية الكريمة بترتيب
الصفحه ٣٤ :
صلىاللهعليهوسلم
: «إنّ هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف» وهو حديث مشهور بل قيل فيه بالتواتر كما
الصفحه ٤٢ :
فالله ـ جلّت حكمته ـ
هو الذى أبرز ألفاظ القرآن وكلماته مرتبة على وفق ترتيب ذاته النفسية لأجل
الصفحه ٩٨ : التى استدلّ بها هؤلاء
ليست نصا صريحا في أن المراد بما أنزله الله على عبده يوم الفرقان هو ما أنزله على
الصفحه ١٣٠ : هذا القول التوعّد عليه المفيد للأمر بمقابله المشتمل على
أداء الأمانة التى هى بيان صفة النبى
الصفحه ١٣٩ :
«إنّ الله يأمرك أن
تقرأ أمتك القرآن على حرف ، فقال صلىاللهعليهوسلم
: أسأل الله معافاته ومعونته
الصفحه ١٥٩ :
على بعض الناس في النطق ، دون صفات أخرى. فالبعض يسهل عليه التفخيم دون الترقيق ،
أو الفتحة دون الإمالة
الصفحه ١٦٥ :
٩ ـ الأقوال الأخرى
ودفعها
وهاك معرضا عاما تشهد فيه الآراء الأخرى
بما لها وما عليها. رأينا من