الصفحه ٥٢٣ :
دليل الصغرى أن المفسر بالرأى ليس
متيقنا أنه مصيب ، وقصارى أمره أنه يظن ، والقائل بالظن قائل على
الصفحه ٥٢٤ :
(ثانيها) أنهما محمولان على من قال في
القرآن قولا وهو يعلم أن الحق خلافه ، كأصحاب المذاهب الفاسدة
الصفحه ٥٢٦ :
(أولها) أن الله تعالى يقول : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها
الصفحه ٣٦ :
ثالثها : أن تفسير الإنزال بالإعلام ،
ينسجم مع القرآن بأى إطلاق من إطلاقاته ، وعلى أىّ تنزّل من
الصفحه ٤٦ :
أحدهما : أن القرآن نزل مفرقا على النبى
صلىاللهعليهوسلم.
والثانى : أن الكتب السماوية من قبله
الصفحه ٦٦ :
تلك حقيقة من حقائق العلم الحديث الحاضر
، يقررون فيها أنه قد يفتح على بعض الناس في حالة من حالات
الصفحه ٧١ : تدلّ العالم على مراده سبحانه
من تصديقهم ، وبعد أن سلّحهم بالآيات التى تطمئن الناس على أنهم رسل لإنقاذهم
الصفحه ٩٧ :
ملاحظة
لعلك بعد تحقيق أول ما نزل وآخره ،
تستطيع أن نستدرك على ما أسلفناه في المبحث الثالث
الصفحه ١٦٢ :
والتحقيق أن القول باشتمال المصاحف
العثمانية على الأحرف السبعة كلها أو بعضها ، يتوقف على أمرين
الصفحه ١٧٢ :
إياه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم أقرّهم رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
على استمساكهم هذا ، وحلّ
الصفحه ١٨٢ :
على اختلافها ، ما هى
إلا ألفاظ متوافقة مفاهيمها ، متساندة معانيها لا تخاذل بينها ولا تهافت ، ولا
الصفحه ١٨٤ :
القراءات أخصّ من تلك الأحرف السبعة النازلة خصوصا مطلقا. ذلك لأن الوجوه التى
أنزل الله عليها كتابه
الصفحه ٢٠٦ :
وكان القرآن في حملته عليهم وعلى
أمثالهم بالقول ، بعيدا عن كل معانى السباب والإقذاع ، متذرعا
الصفحه ٢٣٠ : فإنه ملىء بالأدلة ، مدعّم بالحجة ،
وهذا برهان جديد على تأثّر القرآن بالوسط الذى كان فيه محمد!
وننقض
الصفحه ٢٣٣ : فِي
الْأَرْضِ. كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ).
جمع القرآن بمعنى
حفظه في الصدور
نزل القرآن على