الصفحه ١٢ :
به الاطلاقات الأربعة
التى أطلقنا بها القرآن الكريم : يصح أن نطلق الهمزية على القوة الشاعرة لذلك
الصفحه ٤٢٥ :
المتفق عليه هو القرآن ، وأن ما هو خارج عنه فليس منه ؛ إذ يستحيل في العرف
والعادة مع توافر الدواعى على
الصفحه ٤٦٦ :
(رابعها) أن خلفا يقرأ المعوّذتين في
ضمن القرآن الكريم بسنده إلى ابن مسعود أيضا. ذلك أنه قرأ على
الصفحه ٥١٨ :
الرابعة : الأخذ بما يقتضيه الكلام ويدل
عليه قانون الشرع. وهذا النوع الرابع هو الذى دعا به النبى
الصفحه ١٣ : على صدق النبى صلىاللهعليهوسلم
، والشاهد العدل على أن القرآن كلام الله.
ومنهم من اقتصر على وصفين
الصفحه ٣٨ :
وَأَحْسَنَ
تَفْسِيراً).
(وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ
عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ
الصفحه ٤٠ :
للإيمان به وباعث على
الثقة فيه ، لأن الكلام إذا سجّل في سجلّات متعددة ، وصحّت له وجودات كثيرة
الصفحه ٤٣ :
ثم إن ما ذكرناه هو تحقيق ما نزل على
النبى صلىاللهعليهوسلم
من القرآن ، وإن كان قد نزل عليه أيضا
الصفحه ٤٥ : ؛ ذلك لأنه أهمل من حسابه باكورة الوحى إليه صلىاللهعليهوسلم عن طريق الرؤيا
الصادقة ستة أشهر ، على حين
الصفحه ٥٧ :
ويكون على أنواع شتى : منه ما يكون
مكالمة بين العبد وربه ، كما كلّم الله موسى تكليما. ومنه ما يكون
الصفحه ١٣٨ : الخلاف البعيد
، فى هذا الموضوع الدقيق.
(الشاهد الأول) أن الحكمة في نزول
القرآن على الأحرف السبعة هو
الصفحه ١٤٢ : وينتهى
إلى كمال الإعجاز.
أضف إلى ذلك ما في تنوّع القراءات من
البراهين الساطعة ، والأدلة القاطعة على أن
الصفحه ١٦٨ : وحده حتى يصح
الاستدلال بها على ما ذهبوا إليه ، بل هو ـ كما قال ابن عبد البر ـ من قبيل ضرب
المثل للحروف
الصفحه ٣٢٢ : عَظِيمٌ).
العامل العاشر
سموّ تربية الصحابة على فضائل الإسلام
كلها ، وكمال تأدبهم بآداب هذا الدين
الصفحه ٣٣٥ :
وقف عليه دائما
تحقّقنا أنه فاصلة ، وما وصله دائما تحققنا أنه ليس فاصلة ، وما وقف عليه مرة
ووصله