الصفحه ٤٣٤ : متواترة ، وهو رأى المحققين من الأصوليين والقراء كابن السبكى
وابن الجزرى والنويرى ، بل هو رأى أبى شامة في
الصفحه ٥٦٨ :
الزمان وتأخره في هذه العلوم.
فتفاسير الزجاج وأبى حيان وأضرابهما
مليئة بالمباحث النحوية ، وتفاسير
الصفحه ٣٩ : بين يديك تأييدا للقول الأول.
والحكمة في هذا النزول ، على ما ذكره
السيوطى نقلا عن أبى شامة ـ هى تفخيم
الصفحه ٤٤٠ : القراءات المنسوبة إلى كل قارئ من السبعة وغيرهم منقسمة إلى المجمع
عليه والشاذ ، غير أن هؤلاء السبعة
الصفحه ٥١٦ :
فإنه لا يعلم مراد
الله ونبيه إلا الله ونبيه. على هذا المنوال يكون نسجه فيبوء من الله برضوان ؛ حيث
الصفحه ١٨ :
القرآن يحضّ على
الانتفاع بالكون
أجل : إن القرآن حضّ على معرفة علوم
الكون وصنائع العالم ، وحثّ
الصفحه ٢٨٥ :
نعم. عمل الرسول على كتابة القرآن ،
وكان له كتّاب يكتبون الوحى كما سبق ، وكان بعض الصحابة يكتبون
الصفحه ٤٢٨ : النقول الثلاثة كافية في الموضوع
كما ترى لأن عبارتى المستصفى ومسلّم الثبوت يقيمان الدليل واضحا على تواتر
الصفحه ٥٠٠ : الناظر
في تلك الكتب يظنها كلها صحيحة. بينما هى مقعمة بالقصص وبالإسرائيليات على وجه لا
تمييز فيه كأنها
الصفحه ٥٠٥ :
بغسالة قميص تلميذه
المخالف له في الرأى والاجتهاد! ثم سل التاريخ عن معاونة صاحب أبى حنيفة للشافعى
الصفحه ٢٩٩ : من الماء مرّوا على
من فوقهم ، فقالوا : لو أنّا خرقنا فى نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا. فإن تركوهم
وما
الصفحه ٤١٦ : عليه في قراءاتهم ،
تركن النفس إلى ما نقل عنهم فوق ما نقل عن غيرهم» ا ه. لكن رأى أبى شامة وأضرابه
في
الصفحه ٥٣٥ : ، كانت مادته فيها تفسير
الجلالين ، على ما سمعت.
تفسير البيضاوى.
وأما تفسير البيضاوى فهو كتاب جليل
الصفحه ٧٥ : ء ، وما انتدب له محمد صلىاللهعليهوسلم
من تكوين أمة شموس أبيّة ، وتربيتها على أسمى نواميس الهداية
الصفحه ١٥٨ :
«الاعتراض الثانى» يقولون : إن طريق
تتبّع أبى الفضل الرازى ، وابن قتيبة ، وابن الجزرىّ ، وابن