الصفحه ٣٥٠ :
ركعة» رواه ابن أبى شيبة في مصنفه. وفيه «أنه عليه الصلاة والسلام كان يجمع
المفصّل فى ركعة» وروى البخارى
الصفحه ٤٩٠ :
أخذ عن أبى بن كعب
وعمر بن الخطاب وغيرهما من الصحابة ، وروى عنه الشعبى وغيره.
هؤلاء هم أعلام
الصفحه ٩٠ : ، وكثرة الخلاف على أقوال شتى :
الأول : أن آخر ما نزل ، قول الله تعالى
في سورة البقرة (وَاتَّقُوا يَوْماً
الصفحه ١١٩ : تنازعوا في اللفظ العام الوارد على سبب : هل
يختصّ بسببه؟ لم يقل أحد إن عمومات الكتاب والسنّة تختصّ بالشخص
الصفحه ٣٦٩ : كنت في شكّ فقل لى بربك : هل يستطيع المصحف وحده بأىّ رسم يكون ، أن يدل
قارئا أيّا كان على النطق الصحيح
الصفحه ٥٠٦ :
وجهة نظر صاحبتها في هدوء ونصفة ، لاجتمعتا على الإنسانية التى تجمع الجميع ، وعلى
الإسلام الذى يؤلف بين
الصفحه ٦٧ :
عاداته على يدى ، وأن يخرج الآن عن سنّة من سننه العامة في وجوده ، ثم قال :
وسيأتيكم الله بهذا الأمر العجاب
الصفحه ١٣١ : أو وقع علىّ كتاب لمن يدعون أنفسهم مبشرين ، أسموه «مباحث قرآنية» وجعلوا
موضوع الجزء الأول منه «هل من
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم
: «ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عنى وهو متّكئ على أريكته ، فيقول : بيننا وبينكم
كتاب الله تعالى
الصفحه ٥٢٠ : على غيرها بعد ذلك بزمن قريب أو بعيد. ومن ذلك لفظ التأويل. اشتهر بمعنى
التفسير مطلقا أو على وجه مخصوص
الصفحه ٥٣٩ : الرزق الحلال من الله ، وأن
الرزق الحرام من العبد.
ويردّ عليه أهل السنة بقوله سبحانه : (هَلْ
مِنْ
الصفحه ١١٦ : (وَلا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللهُ
بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ)(١)
وأنزل : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ١١٨ :
سائل فيقول مثلا؟ هل
يجوز لجماعة المسلمين أن يدافعوا عن أنفسهم ويقاتلوا من قاتلهم ، فيأتى الجواب
الصفحه ٥٧٠ : تلك الأبحاث على وجه يدفع
المسلمين إلى النهضة ، ويلفتهم إلى جلال القرآن ، ويحرّكهم إلى الانتفاع بقوى
الصفحه ٢٩٨ :
مؤمن من نفسه. من ترك مالا فلأهله ، ومن ترك دينا أو ضياعا (١)
فإلىّ وعلىّ» رواه مسلم.
ومن وسائل إيضاحه