الصفحه ٣٤٢ :
ورد من الأحاديث في
اعتبار الحروف ما أخرجه الترمذى عن ابن مسعود مرفوعا : «من قرأ حرفا من كتاب الله
الصفحه ٣١٥ : التحرى في كتاب الله وسنة رسول الله؟ «لقد أسفر الصّبح لذى عينين»!.
الصفحه ٣٣٤ : ،
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «يا أبا المنذر.
أتدرى أىّ آية من كتاب الله معك أعظم؟
قلت : «الله
الصفحه ٤٠١ :
سألت. وكان زياد قد سأله أن يجعل للناس علامات يعرفون بها كتاب الله ، فتباطأ في
الجواب حتى راعه هذا
الصفحه ٣٥٥ : الوحى المنزل عليه بالقرآن ، لأن الكتابة أدعى إلى
حفظ التنزيل وضبطه ، وأبعد عن ضياعه ونسيانه.
وكادت
الصفحه ٣٨٢ : الزمخشرى : ونحن ممن لا يصدق هذا في
كتاب الله الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. وكيف يخفى هذا
الصفحه ٢٩٨ : أنا والساعة كهاتين (ويقرن بين إصبعيه السّبّابة
والوسطى) ويقول : «أمّا بعد فإنّ خير الحديث كتاب الله
الصفحه ١٢ : على اللفظ المنزل الخ اختلفوا فى
تعريفه : فمنهم من أطال فى التعريف وأطنب ، بذكر جميع خصائص القرآن
الصفحه ٢٨٧ : وببدر منه.
ومن هنا كان حب الصحابة لله ورسوله ، من
أقوى العوامل على حفظهم كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٣٦٠ : والاشتباه ، (وَلا
تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ).
كتابة القرآن
بعد ما قصصنا عليك من
الصفحه ٢٨٥ :
نعم. عمل الرسول على كتابة القرآن ،
وكان له كتّاب يكتبون الوحى كما سبق ، وكان بعض الصحابة يكتبون
الصفحه ٣٥ : علوّ صاحب هذا الكتاب المنزل علوا كبيرا ، كما قال تعالى في
فاتحة سورة الزخرف : (والكتاب المبين ،
إنّا
الصفحه ٤٣٨ :
وأجمع الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ على
كتابة الهمزة الثانية من قوله تعالى في آل عمران : «أؤنبّئكم
الصفحه ٣٨٨ : تصرّف نساخ المصحف واختيارهم ما شاءوا في كتابة القرآن
ورسمه.
والجواب أن كلام زيد هذا لا يدل على ما
الصفحه ٤٤١ :
كل فرد فرد ممن روى
عن هؤلاء الأئمة السبعة. قالوا : والقطع بأنها منزلة من عند الله تعالى واجب. قال