الصفحه ٢٤٧ : . فأرسل إليه ، فقال : أكرهت بيعتى؟ فقال : رأيت كتاب
الله يزاد فيه ، فحدثت نفسى ألا ألبس ردائى إلا لصلاة
الصفحه ٢٥٦ :
كتاب الله من التغيير والتبديل. (لا تَبْدِيلَ
لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
الردّ
الصفحه ٢٢٩ : السموات والأرض وما بينهما باطلا ، بل جعلت النظام في
العالم وفي الوحى متناسبا. وهذا الكتاب سيبقى إلى آخر
الصفحه ٣٣١ : حديثا بمثل أو
بأشدّ مما ابتلى به قديما ، فانطلقت ألسنة فى هذا العصر ترجف في كتاب الله بغير
علم ، وتخوض
الصفحه ٢٥٩ : في كتاب الله ؛ إذ يقول سبحانه : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) ، وإذ
الصفحه ٢٧٤ : قام ، والإجماع
قد انعقد ، على أن الموجود بين دفّتى المصحف كتاب الله من غير زيادة ولا نقصان ،
ولا تغيير
الصفحه ٤١٥ : في كتابه
جامع البيان بعد ذكره إسكان كلمة «بارئكم» و «يأمركم» فى قراءة أبى عمرو ، وبعد
حكاية إنكار
الصفحه ٢٥٣ : النزاع من ناحية ، وليحمل
المسلمين على الجادّة في كتاب الله من ناحية أخرى ، فلا يأخذوا إلا بتلك المصاحف
الصفحه ٤٧٦ :
أوامره ومراضيه ، والبعد عن مساخطه ونواهيه. والله تعالى يقول : (كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ
الصفحه ٣٠٤ : معروف في فن
التربية وعلم النفس ، من أن التطبيق يؤيد المعارف ، والأمثلة تقيّد القواعد ، ولا
تطبيق أبلغ من
الصفحه ٢٩١ :
ثم نقرأ في السنة النبوية قوله صلىاللهعليهوسلم : «ما اجتمع قوم في
بيت من بيوت الله يتلون كتاب
الصفحه ٢٣٤ : العام مرتين ،
ولا أراه إلّا حضر أجلى».
وأما الصحابة رضوان الله عليهم ، فقد
كان كتاب الله في المحل
الصفحه ٣١٢ : الفجور وهما في النار» رواه
ابن ماجة.
وعن صفوان بن سليم رضى الله عنه قال :
قلنا يا رسول الله : أيكون
الصفحه ٢٣٨ : غيرهم» ا ه.
ثم إن ما ذكرناه في هذا المقام لا
يتجاوز دائرة الصحابة الذين جمعت صدورهم كتاب الله في حياة
الصفحه ٢٤٨ : في المصاحف سند حسن آنفا إذ
قال : «أعظم الناس أجرا في المصاحف أبو بكر ، رحمة الله على أبى بكر ، هو أول