الصفحه ٥٢٠ : ، وائتلافه مع القصد الذى جاء له الكتاب بجملته.
(ثانيها) الأساليب. فينبغى أن يكون عنده
من علمها ما يفهم به
الصفحه ٢ : فتوح الله وتوفيقه ـ مما كتب
علماء الإسلام قديما وحديثا ، فى القرآن الكريم وعلومه ، والتفسير ومقدماته
الصفحه ٤٩٠ : تابعو التابعين ، وهكذا ، حتى
وصل إلينا دين الله وكتابه وعلومه ومعارفه سليمة كاملة ، عن طريق التلقى
الصفحه ٤ : ) وهو موضوع
دراستنا في هذا الكتاب إن شاء الله.
وسأحاول فيما أكتبه أن أمزج بين حاجة
الأزهريين إلى البحث
الصفحه ٣٦٨ :
اللهُ الْباطِلَ)
الإشارة إلى سرعة ذهابه واضمحلاله.
والسرّ في حذفها من (يَوْمَ
يَدْعُ الدَّاعِ)
الإشارة
الصفحه ٥ :
وسنجتزئ في كل مبحث ببعض أمثلة من
القرآن الكريم ، دون أن احاول ما حاوله سلف الكاتبين من استيعاب كل
الصفحه ٤٣١ :
صحيح ، كما يأتيك نبؤه في مناقشة ابن الجزرى له طويلا.
(٥) يذهب أبو شامة إلى أن القراءات
السبع متواترة
الصفحه ٢٩٠ : العرب في ميدان البيان ، كل
ذلك مما لا يحتاج إلى شرح ولا تبيان ، فهذا كتاب الله ينطبق علينا بالحق
الصفحه ٢٤٥ :
دستور أبى بكر في
كتابة الصّحف :
وانتهج زيد في القرآن طريقة دقيقة محكمة
وضعها له أبو بكر وعمر
الصفحه ٣٠٨ : .
وذلك ما حدا المسلمين في كل عصر ومصر أن يعنوا بحفظ كتاب الله حتى عصرنا الذى نعيش
فيه ، فما بالك بعصر
الصفحه ٤٧٢ : الأصول وعلم قواعد اللغة من نحو وصرف
ومعان وبيان وبديع.
وعرفوا التفسير تعريفا ثالثا بأنه علم
يبحث فيه عن
الصفحه ٣٢٨ : البحث جليل وخطير يتّصل في
جلالته وخطورته بتلك الطائفة الممتازة التى اختارها الله لتلقى كتابه ، ومعاصرة
الصفحه ٢٧٥ : : «أعظم الناس أجرا في المصاحف أبو بكر ، رحمة الله على
أبى بكر ، هو أول من جمع كتاب الله». وكذلك قال في جمع
الصفحه ١٨٩ : ، ما نزلت سورة من كتاب الله إلّا وأنا أعلم أين نزلت؟ ولا نزلت
آية من كتاب الله إلّا وأنا أعلم فيما نزلت
الصفحه ٣٠٧ : به مع السّفرة الكرام البررة. والذى يقرأ القرآن وهو يتتعتع فيه وهو عليه
شاقّ له أجران» رواه البخارى