الصفحه ٥٥٢ : اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) ما نصه : «التأويل» مساجد الله التى
يذكر فيها اسمه عند أهل النظر
الصفحه ٤٧٤ : .
ويفتح القلوب ، ويدفع النفوس إلى
الاهتداء بهدى الله. وهذا هو الخليق باسم التفسير وفيه يساق الحديث إذا
الصفحه ٥٥٧ : يحترموا قوانين اللغة العربية في فهم
أبلغ النصوص العربية ، كتاب الله وسنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٣ :
ويميّز بينها لم يحلّ له أن يتكلم في كتاب الله تعالى» ا ه.
قال السيوطى بعد أن أورد هذا : وقد
أشبعت
الصفحه ٣٨٥ : . مثل نور المؤمن. والذى
ينبغى أن تحمل عليه هذه الروايات أن أبيّا رضى الله عنه. أراد تفسير الضمير في
الصفحه ٥٥٥ :
ومن مصنفاته كتاب الجمع والتفصيل ، فى
إبداء معانى التنزيل. ومنها إيجاز البيان فى الترجمة عن القرآن
الصفحه ٥٥٦ : حياتها ، ومنبعها من الأفعال
الخاصة بها بشفرة سكين الرياضة. وقال في تفسير آية (وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ
الصفحه ٩٦ :
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ)
كانت آخر الآيات نزولا على الإطلاق ، وأن النبى صلىاللهعليهوسلم
عاش بعدها تسع
الصفحه ٧٣ : . وهكذا في السور يطلب وجه اتصالها بما قبلها
وما سيقت له» :
وقال الإمام فخر الدين الرازى في تفسيره
لسورة
الصفحه ٥٣٣ : .
أما إذا كان المأثور غير قطعى في دلالته لكونه ليس نصا ، أو في متنه لكونه خبر
آحاد ، ثم عارضه التفسير
الصفحه ٤٦٤ : القراءات السبع ،
كابن جرير الطبرى الذى ذكر في تفسيره شيئا من ذلك ، وألّف كتابا كبيرا في القراءات
وعللها
الصفحه ١٧٧ : الذى في الصحيح ، فإنهما لم يختلفا في تفسيره ولا أحكامه ، وإنما اختلفا
في قراءة حروفه. وقد ظنّ كثير من
الصفحه ٥٤٣ : من المجوس. ومن تأويلاتهم الفاسدة في القرآن أنهم يقولون في
تفسير قوله تعالى : (وَوَرِثَ سُلَيْمانُ
الصفحه ٢٩ :
ثم جاء القرن السادس فألّف فيه ابن
الجوزى المتوفى سنة ٥٩٧ ه كتابين : أحدهما اسمه «فنون الأفنان في
الصفحه ٥٦٧ :
العرب الخلص إلا عن هذا الطريق.
وأما العلوم الكونية
، فلأن الله تعالى دعا الناس كثيرا أن ينظروا في هذا