الصفحه ٤٢ :
الله كان يوحى إليه المعنى فقط وكلاهما قول باطل أثيم ، مصادم لصريح الكتاب والسنة
والإجماع ، ولا يساوى
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم
من نزول الوحى وفترته للمعنى الذى سلف
(المثال الثانى) أقسم
الله سبحانه بالتين والزيتون في قوله جل
الصفحه ٢٢٠ : بهذا؟ وكيف ساغ له أن يورده؟ وما مبلغ العلم الذى فيه؟ ثم ينسى تلك المعارف
الواسعة الواضحة التى زوّدته
الصفحه ٢٦٨ : .
والمسألة مذكورة في كثير من كتب التفسير وعلوم القرآن مع تمحيصها والجواب عليها.
وخلاصة ما قالوه : ان
الصفحه ١٨٦ : المكى ما نزل بمكة ولو بعد
الهجرة ، والمدنى ما نزل بالمدينة. ويدخل فى مكة ضواحيها كالمنزل على النبى
الصفحه ١٢٩ : ) بين التالى والمتلوّ ، كما في قوله تعالى : (أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٨١ :
، لحكمة سامية تستقبلك في مبحث النسخ.
يدلّ على أن الجميع نازل من عند الله
تعالى قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٥ : ، ونحو ذلك في سائر الفواتح. وعنه أن الألف من الله
، واللام من جبريل ، والميم من محمد أى القرآن منزل من
الصفحه ٤٤ :
المنزل معجزا وغير معجز ، لمثل ما سبق في حكمة التقسيم الآنف ، من إقامة حجة
للرسول ولدين الحق بكلام الله
الصفحه ١٠٥ : ، فَإِنَّهُ رِجْسٌ
، أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ). ذهب الشافعى إلى أن الحصر في هذه
الآية غير
الصفحه ١٧٩ : عليه أنه لغات فقط. وأما
الثانى فنحو لفظ «مالك وملك» فى الفاتحة ، لأن المراد في القراءتين هو الله تعالى
الصفحه ٤٣٧ : (سِيماهُمْ
فِي وُجُوهِهِمْ)
بالألف. وأىّ دليل أعظم من ذلك؟.
قال الهذلى : وقد أجمعت الأمة من لدن رسول
الله
الصفحه ٢٧٣ : أمّة» فى سورة النحل ليس كلام الله ، بل هو محرف عن موضعه ، وحقيقة المنزل «أئمة
هى أزكى من أئمتكم». ومنهم
الصفحه ٣٤ :
أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) ويطلق النزول إطلاقا آخر في اللغة على
انحدار
الصفحه ٤٥٦ : القعقاع القارى ، نسبة إلى
موضع بالمدينة يسمى : قارا. وقد سبق أنه أخذ عن عبد الله بن عباس وأبى هريرة ، عن