الصفحه ٢٨٤ : والكتابة ، اللهم إلا نزر يسير لا يصاغ منهم حكم على المجموع.
وترجع هذه الأمية السائدة فيهم إلى غلبة البداوة
الصفحه ٢٩١ : الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة ،
وغشيتهم لرحمة ، وحفّتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم
: «ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عنى وهو متّكئ على أريكته ، فيقول : بيننا وبينكم
كتاب الله تعالى
الصفحه ٢٩٨ : . «هلك المتنطّعون» قالها ثلاثا. وكما جاء في حديث البخارى ومسلم أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا أنبئكم
الصفحه ٣٠٧ : ومسلم. ويقول صلىاللهعليهوسلم
: «لا حسد إلّا في اثنتين : رجل آتاه الله القرآن وهو يقوم به آناء اللّيل
الصفحه ٣١٠ :
وقد عاب القرآن على من يأخذون بالظن
فيما لا يكفى فيه الظن ، فقال الله جلّ شأنه : «إن يتّبعون إلّا
الصفحه ٣٢٢ : الكذب جناية قبيحة ، لا يمكن أن يصدر إلا عن نفس ساقطة
لم تتأدب ، ولا يتصور أن يفشو إلا في شعب شاذ لم
الصفحه ٣٣٤ : لا إله إلّا هو الحىّ القيّوم ، فضرب في صدرى وقال ليهنك العلم أبا
المنذر»ا ه.
وأخرج الخمسة إلا
الصفحه ٣٤٧ : بتعليم
الرسول صلىاللهعليهوسلم
كترتيب الآيات وأنه لم توضع سورة في مكانها إلا بأمر منه
الصفحه ٣٤٨ :
أن جاء في هذه الرواية ما نصه :
فقال لنا رسول صلىاللهعليهوسلم : طرأ علىّ حزب من
القرآن فأردت ألّا
الصفحه ٣٥٢ : جعل هكذا لحكمة ،
فينبغى أن يحافظ عليها إلا فيما ورد الشرع باستثنائه ، كصلاة الصبح يوم الجمعة ،
يقرأ في
الصفحه ٣٥٤ :
صحيح لأن الترمذى ـ وهو راويه ـ قال في تخريجه إنه حسن غريب لا يعرف إلا من طريق
يزيد الفارسى عن ابن عباس
الصفحه ٣٧٣ : ما عداه ، إذ وجوب ذلك لا يدرك إلا بالسمع والتوقيف. وليس في
نصوص الكتاب ولا مفهومه ، أن رسم القرآن
الصفحه ٣٨٤ : انعقد الإجماع عليها من ابن عباس ،
وابن مسعود ، وغيرهما فلا يتعلق بأذيال مثل هذه الرواية الساقطة إلا ملحد
الصفحه ٣٨٥ : عباس قرأ. مثل نور المؤمن ، فكيف يقرأ رضى الله عنه بما يعتقد أنه خطأ ،
ويترك ما يعتقد أنه صواب؟ ألا إنها