الصفحه ٧٤ :
جمهور المفسرين معرضين
عن هذه اللطائف غير منتبهين لهذه الأسرار وليس الأمر في هذا الباب إلا كما قيل
الصفحه ٨١ :
وسهيل إذا استقلّ يمان»
فالتفاوت البعيد بين الكلام المرسل
والكلام المحبّر ، لم يظهر إلا منذ فسد
الصفحه ٨٢ :
النبوية فاقرأ منها ما شئت ، فلن تجد إلا جيّدا مطبوعا ، ومعاذ الله أن تجد فيها
متكلّفا مصنوعا. والقرآن أعلى
الصفحه ٨٩ : ، ولكن ابن حجر فنده فيما ذهب إليه من هذا العزو ، وصرح
بأن هذا القول لم يقل به إلا عدد أقل من القليل
الصفحه ٩٥ : حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ
وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ
الصفحه ١٠٤ : بِهِما) : فو الله ما على أحد جناح ألا يطّوّف
بالصفا والمروة. قالت : بئسما قلت يا ابن أختى ، إن هذه لو
الصفحه ١١٧ : ليد كانت له عنده فنزلت : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى. إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ
الصفحه ١٢٠ : الجمهور فلا
يسحبون الحكم إلا على ما استوفى شروط القياس منها دون سواه إن أخذوا فيه بالقياس.
٩ ـ أدلة
الصفحه ١٢٤ :
نقلوا أسباب النزول واهتموا بها وبتدوينها. ولا فائدة لذلك إلا ما نذهب إليه من
وجوب قصر العام على أفراد
الصفحه ١٢٦ : وجوابه واجب ، فى نظر الحكمة ، وبحكم قانون البلاغة. وهذا التطابق لا
يستقيم إلا بالتساوى بين لفظ العام
الصفحه ١٢٩ : الأولى ليست سببا في الثانية ، ولأن المقارنة بينهما ليست إلا في ترتيب آيات
القرآن ووضع بعضها بإزاء بعض
الصفحه ١٣٢ :
١ ـ أدلة نزول القرآن
على سبعة أحرف
لا سبيل إلى الاستدلال على هذا إلا مما
صح عن رسول الله
الصفحه ١٧٠ : المختلفين بتقرير هذا التعدّد للحروف؟
ألا إن هذه ثغرة لا يمكن سدّها ، وثلمة
يصعب جبرها ، وإلا فكيف يوافق
الصفحه ١٨٤ :
بهذا الحديث الشريف. ومحال أن يفرض الرسول على نفسه وعلى أصحابه ألّا يقرءوا بهذه
الأحرف السبعة النازلة
الصفحه ١٩٨ : الدفاع في هذا المعمعان ، ولن يتسنى ذلك إلا
إذا تسلّحنا بجميع الأسلحة ، وفي مقدّمتها دراسة تلك الشبهات