الصفحه ٤١٠ : ألا يروى إلا عمن اشتهر
بالضبط والأمانة وطول العمر في ملازمة القراءة ، واتفاق الآراء على الأخذ عنه
الصفحه ٤٧٩ : : (فَاعْلَمْ
أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ)
أنه لا شريك له في الألوهية ، وإن لم يعلم أن «لا» موضوعة في اللغة
الصفحه ١٩ : ، لا صلة لها بتلك العلوم
وتدوينها ، ولا إلمام لها بكتبها ومباحثها. بل إن بعض تلك العلوم لم ينشأ إلا بعد
الصفحه ٢٥ : ، ولن يستطيع أن يحيط بأسراره إلا صاحبه ومنزله!
وإذا أضفت إلى علوم القرآن ما جاء في
الحديث النبوى
الصفحه ٤٢ : بجال إلا إلى من رتّبه في نفسه أولا ، دون من اقتصر على
حكايته وقراءته ، ولذلك لا يجوز إضافة القرآن على
الصفحه ١٠١ : ء : (وَيَسْئَلُونَكَ
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ، وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ
إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ١١٥ : لَمْ يَنالُوا ، وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ
أَغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ. فَإِنْ يَتُوبُوا
الصفحه ١٢٥ : وتوجيه السؤال لا يفهم منه إلا أنه بيان لهذا
السبب وحده ، وذلك معنى أن العبرة بخصوصه.
والجواب : أننا
الصفحه ١٥٥ : ـ لا يتحقق على الوجه الأكمل إلا
بحسبان هذا الوجه الذى نوّه به الرازى ؛ وهو اختلاف اللهجات. بل هذا قد
الصفحه ١٧٦ : ، ولفظ خاص أريد به
العام ، ولفظ يستغنى بتنزيله عن تأويله ، ولفظ لا يعلم فقهه إلا العلماء ، ولفظ لا
يعلم
الصفحه ١٨٩ :
٣ ـ الطريق الموصلة
إلى معرفة المكى والمدنى
لا سبيل إلى معرفة المكى والمدنى إلا
بما ورد عن
الصفحه ٢٢٤ : .
وستجد أنه لا نسبة بين الرموز التى في أوائل السور. وبين الجمّل عند اليهود ورموز
النصارى ، إلا كالنسبة بين
الصفحه ٢٢٥ : هذه الحروف
مقتطعات من أسماء الله ، كما روى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال : الألف آلاء
الله
الصفحه ٢٥٠ : ما عداها ، وألّا يعتمدوا سواها. وبذلك يرأب الصدع ،
ويجبر الكسر ، وتعتبر تلك المصاحف العثمانية الرسمية
الصفحه ٢٦١ : ).
(ثانيهما) أن قوله (إِلَّا
ما شاءَ اللهُ)
يعلق وقوع النسيان على مشيئة الله إياه.
والمشيئة لم تقع بدليل ما