الصفحه ٢٥٨ :
وهى القرآن المتداول
اليوم. وعمد إلى المصاحف المتقدمة ، فلم يبق منها نسخة إلا أغلى لها الخلّ
الصفحه ٢٦٣ : القرآن
، ولهذا لم يعتبروا من القرآن إلا ما ثبت بالتواتر ، وردّوا كل ما لم يثبت تواتره
لأنه غير قطعى ويأبى
الصفحه ٢٦٨ : أيضا : «فإن استطعت
ألّا تفوتك قراءتهما في صلاة فافعل» ، وأخرج أحمد من طريق أبى العلاء بن الشّخّير
عن
الصفحه ٢٧١ : ، فولّينا مدبرين ، فأنزل الله تعالى هذه الآية : (وَما
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٢٧٧ : على الكذب بشروطه ، وليس من شروطه ألا يخالف
فيه مخالف حتى يقدح في تواتر القرآن أن يخالف فيه ابن مسعود
الصفحه ٢٨٧ : معيشته ما
يذكره شاعرهم في قوله : ـ
«وما العيش إلّا نومة وتبطّح
وتمر على رأس
الصفحه ٢٩٠ : * إِلَّا الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولئِكَ
أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ
الصفحه ٢٩٣ : أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً).
وتارة يفصل في مشكلة قامت ، ويقضى على فتنة
الصفحه ٢٩٦ : ء
بالسلام والرحمة. (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً)!.
الصفحه ٣٠٥ : ، وأن من جالسه أو فاوضه في حاجة صابره حتى يكون هو المنصرف عنه
، ومن سأله حاجة لم يرده إلا بها أو بميسور
الصفحه ٣٠٩ : .).
وكذلك نهى الله عن اتباع ما لا دليل
عليه إلا أن تسمع الأذن ، أو ترى العين ، أو يعتقد القلب عن برهان
الصفحه ٣١١ :
هذا ، ولا حديث يروى
عن أكثر من ستين صحابيّا إلا هذا.
ولقد سمع الصحابة هذه الترهيبات
وأمثالها
الصفحه ٣١٢ : كتاب الله وسنة رسوله! ذلك شطط بعيد لا يجوز إلا على عقول
المغفلين!.
الصفحه ٣١٥ : الكذب في كلام الله ، وفي سنّة
رسول الله؟!.
ثم ألا يحملهم هذا الخلق المشرق فيهم
على كمال التثبّت ودقّة
الصفحه ٣١٦ : الإيمان به ، تنويها
بجلالتهما. وحثّا على التمسك بحبلهما ، وإشارة إلى أن الإيمان بالله لا يصان ولا
يكون إلا