الصفحه ٨٦ : بدئ به رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الوحى الرّؤيا
الصّالحة في النّوم ، فكان لا يرى رؤيا إلّا جا
الصفحه ٩٦ :
والظاهر أن إكمال
دينه لا يكون إلا بإكمال نزول القرآن ، وإتمام جميع الفرائض والأحكام.
والجواب
الصفحه ١٠٠ : آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
الصفحه ١٠٦ : بهذا الحكم ولا القياس عليه إلا إذا علم السبب.
وبدون معرفة السبب تصير الآية معطّلة خالية من الفائدة
الصفحه ١٠٩ : ليلتين ، فأتته امرأة فقالت : يا محمد ، ما أرى شيطانك إلّا قد
تركك» فأنزل الله : (وَالضُّحى ،
وَاللَّيْلِ
الصفحه ١١٠ : الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً). وما أخرجه الترمذى وصحّحه عن ابن عباس
قال : «قالت قريش لليهود ، أعطونا شيئا نسأل
الصفحه ١١١ : يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ) حتى بلغ (إِنْ كانَ مِنَ
الصَّادِقِينَ)
ا ه وهذه الآيات من
الصفحه ١١٦ : يفيد إلا إذا لوحظ معه السبب أو السؤال.
ولكل من هذين النوعين حكمة :
فأما الجواب الذى ليس بمستقل
الصفحه ١١٨ : محمولا
عليه من غير تخصيص. فيتناول بعمومه أفراد القاذفين في أزواجهم ، ولم يجدوا شهداء
إلا أنفسهم ، سوا
الصفحه ١١٩ : . بيد أن
الجمهور يقولون إنه يتناولهم بهذا النصّ نفسه ، وغير الجمهور يقولون إنه لا
يتناولهم إلا قياسا أو
الصفحه ١٤١ :
الطهر. وذلك بانقطاع الحيض. وثانيهما أنها لا يقربها زوجها أيضا إلا إن بالغت في
الطهر وذلك بالاغتسال ، فلا
الصفحه ١٤٤ : لا يرجون
لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدّله. قل ما يكون لى أن أبدّله من تلقاء نفسى ، إن
أتّبع إلّا ما
الصفحه ١٥٠ : التى يستهدف لها الأقوال الأخرى ، وسنزجيها إليك قريبا ،
فاصبر وما صبرك إلا بالله.
الصفحه ١٥١ : آرائهم وبين هذا الرأى إلا
اختلاف في طرق التتبع والاستقصاء ، والتعبير والأداء. وسيظهر لك أن الرازى كان
الصفحه ١٥٦ : ، لاشتدّ
ذلك عليه ، وعظمت المحنة فيه ، ولا يمكن إلا بعد رياضة للنفس طويلة ، وتذليل للسان
، وقطع للعادة