الصفحه ٣٧ : سنة» ثم قرأ (وَلا
يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِ
الصفحه ٣٨ : العزّة من أنباء
الغيب التى لا تعرف إلا من المعصوم ، وابن عباس لم يعرف بالأخذ عن الاسرائيليات ،
فثبت
الصفحه ٤٠ : إلا إن ورد بدليل صحيح عن المعصوم ، وكل ما عثرنا عليه أقوال منثورة
هنا وهناك ، نجمعها لك فيما يأتى مع
الصفحه ٤٥ : تَرْتِيلاً. وَلا يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً). روى أن الكفار من
الصفحه ٤٦ : فيما أنزل على الانبياء من قبل ، كما
ردّ عليهم بقوله : (وما أرسلنا قبلك من
المرسلين إلّا إنّهم ليأكلون
الصفحه ٤٧ : كل مهبط للوحى والكتاب. وإن كلّ ذلك إلّا مشجّع للنفس مقوّ للقلب
والفؤاد. والفرق بين هذا الوجه والذى
الصفحه ٥١ : أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) فى سورة الإسراء. وقوله (وَيَسْئَلُونَكَ
الصفحه ٥٣ : قول الله
تعالى في تلك الآية من سورة الفرقان : (وَلا يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٥٧ : فى شىء من الغشية والاغماء ، إن هى إلا استغراق في
لقاء الملك الروحانى ، وانخلاع عن حالته البشرية
الصفحه ٦٠ : هى إلا لحظة حتى رأينا الوسيط يغطّ
غطيط النائم ، وقد امتقع لونه ، وهمد جسمه ، وفقد إحساسه المعتاد
الصفحه ٦٧ : التى نشهد لأنفسنا فيها بالفوق
والسبق ، فلا يسعنا إلا الإذعان له ، والايمان بما جاء به ، ما دمنا منصفين
الصفحه ٧٢ : هذا الملك حقا؟ ثم ألا
يكون المكذب بعد ذلك معاندا ومكابرا ، ويكون بالحيوان الذى لا يفهم ولا يعقل ؛
أشبه
الصفحه ٧٧ : ، كما
نؤمن بوجود نابغين فيها لا نعرفهم ولا نعرف من وجوه نبوغهم شيئا ، اللهم إلا عن
طريق سماعنا لذلك من
الصفحه ٧٨ : الله تعالى : لم تأت الناس إلا من
الصفحه ٨٥ : مجال للعقل فيه إلا بالترجيح بين الأدلة ، أو الجمع بينها فيما ظاهره التعارض
منها.
ومن فوائد الإلمام