الصفحه ٥١٧ :
الاجتهاد موفّقا أى مستندا إلى ما يجب الاستناد. إليه بعيدا عن الجهالة والضلالة ،
فالتفسير به محمود وإلا
الصفحه ٥١٨ : التى لا يعلمها إلا هو.
وهذا النوع لا يجوز الكلام فيه لأحد إجماعا.
الثانى : ما أطلع الله عليه نبيه
الصفحه ٥٢٠ : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ ، فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ؟).
وأما المرتبة العليا فهى لا تتم إلا
الصفحه ٥٢٥ : كان ورعا خشية ألّا يصيبوا عين اليقين. والورع : ترك ما لا بأس به
حذرا من الوقوع فيما به بأس.
(ثانيا
الصفحه ٥٣٢ : الدنيا حلالا كانت أو حراما ، والمقتصد من يجتهد
ألّا يأخذها إلا من حلال ، والسابق من أعرض عنها جملة. وقيل
الصفحه ٥٤٥ : . وعلى رأس هؤلاء
عبد الله بن سبأ اليهودى عدو الله الذى ما أظهر الإسلام إلا بقصد الكيد له
والإفساد فيه
الصفحه ٥٥٤ :
منه حرف مكنى غيب إلى
غيب ، وسر من سر إلى سر ، وحقيقة من حقيقة إلى حقيقة. لا ينال فهمه إلا الطاهر
الصفحه ٥٧١ : ؛ لها حساب دقيق
لا يهتدى إليه إلا بعلم الحساب والهندسة والجبر ثم الفلك ، فلا تطلع الشمس ولا
تغرب ، ولا
الصفحه ٥٧٢ : على كثرتها
لم تأخذ من القرآن إلا كما يأخذ المخيط إذا أدخل البحر. ويروقنى ما قاله بعض
الأعلام حين سئل
الصفحه ٥ :
التسمية وفي الترتيب. (وَما تَوْفِيقِي
إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ)
المبحث
الصفحه ٦ :
عبادات وعادات إسلامية ، ولما يصلح الباطن من عقائد الإسلام وأخلاقه.
والماديون : يزعمون أن العلم ليس إلا
الصفحه ١٦ : يحصى
، مما لا يعلمه إلا الله تعالى» ا ه بتصرف قليل.
وأحب أن تعرف أن هذا الكلام من السيوطى
وابن العربى
الصفحه ١٨ : . ولكن قل : قدّر الله ، وما شاء فعل. فإنّ لو تفتح عمل
الشيطان»
إعجاز علمىّ للقرآن
وأحبّ ألّا أنتهى من
الصفحه ٣٢ : ، وعسى أن تعود سيرتها الأولى (أَلا
إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ).
كلمة لا بد منها
وقبل أن ننتهى من هذا
الصفحه ٣٣ : وتحقيقه ، سبيل إلى تقريرها وتحقيقها. وإلا فكيف
يقوم البناء على غير أساس ودعام؟.
ولأجل الإحاطة بهذا