الصفحه ٣٧١ :
جديرا بالتقدير ووجوب
الاتباع. تلك الأمور هى إقرار الرسول صلىاللهعليهوسلم
عليه ، وأمره بدستوره
الصفحه ٤٠١ : اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَرَسُولُهُ).
فقرأها بحر اللام من كلمة «رسوله». فأفزع هذا اللحن الشنيع
الصفحه ٤٣٨ : نمله الرسول صلىاللهعليهوسلم.
والصحابة أو غير ذلك ، لسوّغنا لهم مخالفة جميع قراءة الرسول
الصفحه ٤٦٩ : في رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مثله؟» رواه النسائى وأبو عوانة وابن أبى داود.
(٢) أن خير بن مالك
الصفحه ٤٧٠ : . ألا ترى إلى قوله :
«وقد قرأت من في رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مثله» فإن كلمة «مثله» فيها اعتراف منه
الصفحه ٥٠٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بين أصحابه ، فما تنازعوا من أجله ، بل أخذ كلّ برأيه وهو يحترم الآخر ورأيه
الصفحه ٥٢٦ : الْأَلْبابِ) ويقول : (وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٧ : لطائف المنن ما نصه : اعلم أن تفسير هذه الطائفة لكلام الله وكلام رسوله
بالمعانى الغريبة ، ليس إحالة
الصفحه ٥٦٣ : من شر
الشياطين ، إذ الشيطان بواسطتهم يتدرّج إلى انتزاع الدين من قلوب الخلق. ولهذا لما
سئل رسول الله
الصفحه ٣ : ء لهداية الأرض ، أنهى إليه منزله كلّ تشريع ، وأودعه كلّ نهضة ، وناط به كلّ
سعادة.
وهو حجة الرسول وآيته
الصفحه ٩ : لَهُمْ قالَ : أَنْتُمْ شَرٌّ مَكاناً). ومنه الحديث الشريف الذى رواه
الطبرانى عن أمّ سلمة أنها سمعت رسول
الصفحه ٤٣ : لفلان يقول لك الملك : اجتهد
في الخدمة ، واجمع جندك للقتال ، فان قال الرسول : يقول لك الملك : لا
تتهاون
الصفحه ٨٢ : يخاصم في دية الجنين ، فقال : يا رسول الله كيف أغرم دية من لا
شرب ولا أكل. ولا نطق ولا استهلّ. فمثل ذلك
الصفحه ٨٧ : ) وفي رواية نبئت أنه (اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ).
فقال : أحدّثكم ما حدّثنا به رسول الله
الصفحه ٨٩ : : أنه لا يفهم من هذه الرواية أن
الفاتحة التى سمعها الرسول صلىاللهعليهوسلم
كانت في فجر النبوة أوّل