الصفحه ٣٢٨ :
رسوله صلىاللهعليهوسلم
وحسن النيابة عنه في نشر هداية الإسلام ، والدفاع عن حمى الدين الحنيف.
أولئك هم
الصفحه ٣٤٨ :
أن جاء في هذه الرواية ما نصه :
فقال لنا رسول صلىاللهعليهوسلم : طرأ علىّ حزب من
القرآن فأردت ألّا
الصفحه ٣٥٧ :
وهذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدفع أصحابه دفعا
إلى أن يتعلموا الخطّ ويحذقوا الكتابة ، ويهيئ
الصفحه ٤٢ : النبى صلىاللهعليهوسلم
بمعانى القرآن ، والرسول يعبر عنها بلغة العرب. وزعم آخرون أن اللفظ لجبريل وأن
الصفحه ٤٤ :
المنزل معجزا وغير معجز ، لمثل ما سبق في حكمة التقسيم الآنف ، من إقامة حجة
للرسول ولدين الحق بكلام الله
الصفحه ٥٢ : أَلِيمٌ).
وهنّ ثلاث آيات نزلن عند ما رفعت خولة بنت ثعلبة شكواها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أن
الصفحه ٥٥ :
من الدواعى والأحداث
فضلا عما سينزل من الله فيها. وهكذا يمضى العمر الطويل والرسول على هذا العهد
الصفحه ٥٨ : البخارىّ في
صحيحه عن عائشة أمّ المؤمنين رضى الله عنها : أنّ الحارث بن هشام سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢ :
بالرسول اتصالا يؤثّر
به الأول في الثانى ، ويتأثّر فيه الثانى بالأول ، وذلك باستعداد خاص فى كليهما
الصفحه ٩٤ : : حرمت الخمر
فقالوا : يا رسول الله دعنا ننتفع بها كما قال الله فسكت عنهم. ثم نزلت هذه الآية (٢)
(لا
الصفحه ١٠٠ : وغيره عن أنس رضى الله عنه قال : قال عمر : (وافقت ربى
في ثلاث : قلت يا رسول الله لو اتخذنا من مقام
الصفحه ١٠٤ : : فلما أسلموا سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، قالوا : يا
رسول الله إنا كنّا نتحرّج أن نطوف
الصفحه ١١٤ : ، وحفظها الرسول صلىاللهعليهوسلم واستظهرها الحفاظ من
الصحابة ، ويمكن الرجوع إليها من غير حاجة إلى نزولها
الصفحه ١١٥ : لَمْ يَنالُوا ، وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ
أَغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ. فَإِنْ يَتُوبُوا
الصفحه ١٣٥ :
ولا يصادم إيمانه ،
ما دام قد دفعه بإرشاد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سريعا كما في الحديث الشريف