الصفحه ٣١٢ : الفجور وهما في النار» رواه
ابن ماجة.
وعن صفوان بن سليم رضى الله عنه قال :
قلنا يا رسول الله : أيكون
الصفحه ٣١٣ : والتنقيب ، مشغوفين بكلام الله وكلام
رسول الله ، يعقدون المجالس لمدارسة القرآن وفهمه ، ويركبون ظهور المطايا
الصفحه ٣١٧ : وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ).
سمع أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٢ :
أما الرسول ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ فلأنه
كان يتلقّى الوحى عن الله وحده. والله تعالى كتب على
الصفحه ٤٦ : الطّعام ويمشون في الاسواق).
حين طعنوا على الرسول وقالوا : (ما لِهذَا الرَّسُولِ
يَأْكُلُ الطَّعامَ
الصفحه ٥٧ : عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ).
ثم إن ملك الوحى يهبط هو الآخر على
أساليب شتّى : فتارة يظهر الرسول في صورته الحقيقيّة
الصفحه ١٤٣ :
تأمل حديث ابن عباس
السابق وقول الرسول الله صلىاللهعليهوسلم
فيه : «أقرأنى جبريل على حرف
الصفحه ١٤٥ : ءته : أقرأنيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لكن عمر لم يقنع ، بل لبّبه وساقه إلى المحاكمة ، ولم يتركه
الصفحه ٢٣٤ : : «سمعنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : إن جبريل كان يعارضنى القرآن في كلّ سنة مرّة ، وإنه عارضنى
الصفحه ٢٤٥ :
اثنين : أحدهما. ما كتب بين يدى رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
والثانى : ما كان محفوظا في صدور الرجال
الصفحه ٢٥٨ : القرآن وجمعه. بل الأصل سليم قويم وهو وجود هذه الآيات مكتوبة في الوثائق
التى استكتبها الرسول ، ووجودها
الصفحه ٢٥٩ :
كما يفترى أولئك
الخرّاصون. بل الرواية نفسها تثبت صراحة أن في الصحابة من كان يقرؤها وسمعها
الرسول
الصفحه ٢٨٥ :
نعم. عمل الرسول على كتابة القرآن ،
وكان له كتّاب يكتبون الوحى كما سبق ، وكان بعض الصحابة يكتبون
الصفحه ٣١٩ :
«جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بيتنا وأنا صبىّ
صغير ، فذهبت لألعب ، فقالت أمّى : تعال حتى
الصفحه ٣٢٢ :
عن أن يقال عنهم :
إنهم يكذبون أولا يتحرون في كتاب الله وسنة رسول الله (سُبْحانَكَ
هذا بُهْتانٌ