ورود الامر به ، لاصالة الحقيقة واصالة عدم وجود القرينة (١)
(١٥) تمارين
ما هو المراد من صيغة افعل وما فى معناها؟
فى كم معنى تستعمل صيغة الامر ، وفى اى المعانى حقيقة وايها مجاز؟
ما الدليل على كونها حقيقة فى الايجاب؟
بما ذا استدل القائل بكونها حقيقة فى الندب؟
ما هو الفارق بين الامر والسؤال؟
بما ذا استدل القائل بالاشتراك المعنوى؟
هل تخل كثرة استعمال الصيغة فى الندب بالاستدلال بها على الوجوب عند تجردها عن القرينة؟
__________________
(١) فان كثرة الاستعمال لا توجب نقلها الى الندب او حملها عليه عند الاطلاق لكثرة الاستعمال فى الوجوب ايضا ، مع ان الاستعمال مع القرينة وان كان اكثر من المعنى الحقيقى لا يضر بارادة المعنى الحقيقى عند عدم القرينة ، ألا ترى ان العام قد كثر استعماله فى الخاص حتى قيل ما من عام إلّا وقد خص ، ومع ذلك لا يحمل على الخاص عند الاطلاق (ش)