الصفحه ٢١٧ :
البحث ايضا بلا اشكال ومثل ارجاع الائمة اصحابهم الى عدة من فضلاء تلامذتهم
كقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : بطهور ولا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب ولا
صيام لمن لم يبيت الصيام من الليل ولا نكاح الا بولى مما ينفى فيه
الصفحه ١٥٥ : :
الاولى الحق
امتناع الاطلاع عادة على حصول الاجماع الحجة فى زماننا هذا وما ضاهاه من غير جهة
النقل ، اذ لا
الصفحه ١٦٤ :
(٦٤) اصل
وما عرى من خبر
الواحد عن القرائن المفيدة للعلم يجوز التعبد به عقلا بمعنى ايجاب العمل
الصفحه ١٩٨ : ء من التكليف المنبسط على الكل وانه هل له سعة وانبساط بحيث يشمل المشكوك
ايضا ام لا وبعبارة اخرى الشك هنا
الصفحه ٩ : من اوثق اخوانه ، فشد الله من هذا اركانه واعطاه يوم
القيمة امانه.
وقال النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٠ :
(٢٨) اصل
الحق امتناع
توجه الامر والنهى الى شىء واحد ولا نعلم فى ذلك مخالفا من اصحابنا ، واجازه
الصفحه ١٢٤ :
معناه الحقيقى وبضميره معناه المجازى وما نحن فيه منه اذ قد فرض ارادة
العموم من المطلقات وهو مقتضى
الصفحه ١٩٠ :
العباد فهو موضوع عنهم.
ومنها : قوله عليهالسلام : (الناس فى سعة ما لا يعلمون) اى انهم من ناحية
الصفحه ٧ :
الدين طلب العلم والعمل به ، الا وان طلب العلم اوجب عليكم من طلب المال ،
ان المال مقسوم مضمون لكم
الصفحه ٨ :
(٤) اصل
ومن اهم ما يجب على العلماء مراعاته تصحيح القصد واخلاص النية وتطهير القلب من دنس
الاغراض
الصفحه ١٣ : المعيشة.
وعن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : ما من احد يموت من المؤمنين احب الى ابليس من موت
فقيه ، وعنه
الصفحه ١٠١ :
وما يؤدى معناها من أدوات العموم البدلى.
ومنها : العام
الاستيعابى ، وهو اللفظ الشامل للمصاديق
الصفحه ١٠٧ : القرآن اخباراته وخطاباته لاستفادة الحكم
منه والعمل به مع ان اصحاب الائمة عليهمالسلام كانوا متأخرين عن
الصفحه ١٦٥ :
التواتر شرطا لقيل ولينذروا كل واحد من قومهم فمطلوبية الحذر عليهم
بالانذار الواقع على الوجه الذى