الصفحه ١٤٩ : شرعية ، وان كان هو العقل سمى
امارة عقلية ، وقد عدوا من القسم الاول خبر العدل الواحد والاجماع المنقول
الصفحه ١٦٨ : تعارضا ولما كان الترجيح بينهما مطلوبا.
ومنها : ما ورد
عنهم (ع) فى ارجاع بعض اصحابهم الى بعض كقول الصادق
الصفحه ١٧١ : مع
فساد ايمانهم ، والعلامة مع تصريحه بالاشتراط فى التهذيب قد اكثر فى الخلاصة من
ترجيح قبول روايات
الصفحه ١٧٦ :
الاصل فى افادة المعنى ولم نقف على مخالف فى ذلك من الاصحاب.
وحجتنا على
الجواز وجوه :
منها : ما رواه
الصفحه ١٧٨ :
من غير معارضة ذم مقبول ولا ثبوت عدالة فى جميع المراتب او فى بعضها مع كون
الباقى بصفة رجال الصحيح
الصفحه ١٨ : ؟
ما هو الغرض من
علم الاصول؟
__________________
ـ للاستخراج ، الثالث
: تحمل المشاق فى سبيل تحصيل
الصفحه ١٩ : وفاسد.
من حجج الله
تعالى على عباده العقل.
(٣) تمرين
ميز بين
المسائل الاصولية والفقهية فى الجمل
الصفحه ٢٠ :
(٧) تقسيم
قد عرفت ان الغرض من علم الاصول هو
الوصول الى الاحكام الشرعية
والعقلية ، فمن اللازم
الصفحه ٢٢ :
الخامس :
انقسامه الى الحكم الشرعى والعقلى ، فالاول هو ما صدر من الشارع كالامثلة الماضية
، والثانى
الصفحه ٢٣ : ان اتحدا (١)
فاما ان يمنع
نفس تصور المعنى من وقوع الشركة فيه فهو الجزئى او لا يمنع فهو الكلى ، ثم
الصفحه ٢٤ : تكثرت المعانى واتحد
اللفظ باوضاع متعددة فهو مشترك وان اختص الوضع باحدها ثم استعمل فى الباقى من غير
ان
الصفحه ٣٧ : على الذات بلحاظ تلبسها بصفة من الصفات كاسم
الفاعل والمفعول والصفة المشبهة ونحوها ، فيدخل فيه بعض
الصفحه ٤٢ : القدر المشترك بين الوجوب والندب ، كقوله تعالى : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ
،) فان المراد من
الصفحه ٤٥ :
ورود الامر به ، لاصالة الحقيقة واصالة عدم وجود القرينة (١)
(١٥) تمارين
ما هو المراد من
صيغة
الصفحه ٤٩ : مطلق الفعل وايهما حصل كان مجزيا
، وهذا هو الاقوى :
لنا نظير ما
تقدم فى التكرار ، من ان مدلول الامر