الصفحه ٩٢ : ؟
هل هذا الكلام
اتفاقى او فيه اختلاف؟
ما هو البرهان
على ان التعليق فى القسم الاول ينتج الانتفاء عند
الصفحه ١٢٠ : والاحتجاج فى تعقب الاستثناء إلّا ان
الحال فى غيره كحاله.
فنقول : ذهب
قوم الى ان الاستثناء المتعقب للجمل
الصفحه ١٢٧ :
التى هى حجة او كلها لا يقصر فى القوة عن دلالة العام على خصوصيات الافراد
سيما بعد شيوع تخصيص
الصفحه ١٥٩ :
(٦٢) اصل
فى الاخبار
قد اشتهر فى
السنة اهل الفن عناوين ثلاثة : السنة ، والحديث ، والخبر.
اما
الصفحه ١٩٦ : ، اقواهما الثانى ، ولعل المخالف فى المسألة قليل.
لنا على ذلك ،
انه لما كان متعلق التكليف امورا مستقلة غير
الصفحه ٢٣٢ :
فى
المنطوق والمفهوم
تعريف المنطوق
والمفهوم.............................................. ٨٨
الصفحه ٢٣٥ :
المصيب من المجتهدين
واحد........................................ ٢١٤ ـ ٢١٥
فى التقليد
الصفحه ٣١ : الدليل
على كون تلك الامور علائم قضاء العقل بعد ملاحظة سيرة العقلاء فى ذلك.
واما ثمرة
البحث فهى ظاهرة
الصفحه ٤٨ : ، واما بناء على الطبيعة ففى الاتيان الثانى قولان ، كونه
امتثالا كما فى القول بالتكرار ، وكونه خارجا عنه
الصفحه ٥٩ : ، وهو الذى لا يكون للزمان دخل فى متعلقه شرعا كما اذا ورد يجب الصدق
فى الكلام ويجب ترك الخمر.
ويقابله
الصفحه ٦٥ : يدل عليه بالالتزام ولعله
لا خلاف فيه ايضا.
لنا على عدم
الاقتضاء فى الخاص انه لو دل لكانت بواحدة من
الصفحه ٩٤ : التحريم عندها ايضا.
ومنها : وقوع
السؤال على محل الوصف دون غيره فيجاب عن طبقه واما تمثيلهم فى دليلهم
الصفحه ٩٥ :
او ان مفهوم الغاية حجة ، وفاقا لاكثر المحققين وخالف فى ذلك المرتضى ره فقال ان
تعليق الحكم بغاية انما
الصفحه ٩٦ : آخره الليل مثلا عن عدمه فى الليل ، بخلافه هناك ، والتحقيق هو ما ذكره بعض
الافاضل من انه اقوى دلالة من
الصفحه ١٠٠ : الخاص فى الكلام وأداة العموم مع مدخولها
تختلفان فى الدلالة ، واما الفارق بين القسم الثانى والثالث