الصفحه ٢١٧ : : يا ابان اجلس فى المسجد وافت للناس فانى احب ان يرى
فى اصحابى مثلك ، ومثل ما ورد فى التفسير المنسوب الى
الصفحه ٢١٨ :
(٨٧) اصل
الحق منع
التقليد فى اصول العقائد وهو قول جمهور علماء الاسلام فيجب على كل احد فيها
الصفحه ٢٢٩ :
او تكون اقوى ، ولا يوجد مثله فى الآخر ، فيرجح متأكد الدلالة ، ومن امثلته
ما جاء فى بعض اخبار
الصفحه ٩ :
وقام الليل فى حندسه ، يعمل ويخشى وجلا داعيا مشفقا ، مقبلا على شأنه ،
عارفا باهل زمانه ، مستوحشا
الصفحه ٢٤ :
ان يتساوى معناه فى جميع موارده فهو المتواطى او يتفاوت فهو المشكك وان
تكثرا فالالفاظ متباينة سوا
الصفحه ٥٣ :
(١٩) اصل
فى مقدمة الواجب
المقدمة فى
الاصطلاح مطلق ما يتوقف عليه الشىء ، فتطلق على العلة
الصفحه ٧٢ :
ثم ان النسخ فى
الشريعة وإن كان يتراءى من مفسرى العامة والخاصة كثرة موارده فى الذكر الحكيم ،
لكن
الصفحه ٨٠ :
(٢٨) اصل
الحق امتناع
توجه الامر والنهى الى شىء واحد ولا نعلم فى ذلك مخالفا من اصحابنا ، واجازه
الصفحه ٨٨ :
المطلب الرابع
فى المنطوق والمفهوم
(٣٠) اصل
المنطوق هو الحكم المذكور فى الكلام للموضوع
الصفحه ٩٠ : الشرط لم لا ، فيه
تفصيل.
وتوضيحه : ان
الشرط على قسمين : قسم يؤتى به لفائدة تعليق الحكم المذكور فى
الصفحه ١٠٣ : الحالية قائمة فى الاحكام الشرعية غالبا على ارادة
العموم منه حيث لا عهد خارجى كما فى قوله تعالى
الصفحه ١٢١ :
الى الاخيرة فقط.
والذى يقوى فى
نفسى ان اللفظ محتمل لكل من الامرين ولا يتعين لاحدهما إلّا
الصفحه ١٢٥ :
ما هو معنى
الاستخدام وكم قسما هو؟
ما هو الفارق
هنا بين الشك فى العام والشك فى الضمير؟
ما هو
الصفحه ١٢٩ :
لكانت العلة اولوية تخصيص العام على الغاء الخاص وهو قائم فى النسخ.
والجواب : عن
الاول ان التخصيص
الصفحه ١٣٠ :
خاتمة
فى بناء العام على الخاص
اذا ورد عام
وخاص متنافيا الظاهر ، فاما ان يعلم تاريخهما اولا