الصفحه ٦ : ، وهو انيس فى الوحشة ، وصاحب فى الوحدة
، وسلاح على الاعداء ، وزين الاخلاء ، يرفع الله به اقواما يجعلهم
الصفحه ٢٢ : ء لنظم الامور
كالبناء على بقاء ما ثبت والحكم بملكية صاحب اليد وصحة ما مضى من الاعمال المشكوك
فيها وغير
الصفحه ١٠٨ : دليل
من السنة على عموم الخطابات؟
هل قام اجماع
على عموم الخطابات : وهل هو حجة فى المورد؟
كيف يجرى
الصفحه ٧ :
على بن الحسين عليهماالسلام قال : لو يعلم الناس ما فى طلب العلم لطلبوه ولو بسفك
المهج وخوض اللجج ، ان
الصفحه ٢٧ :
(١٠) اصل
لا ريب فى ثبوت الحقيقة اللغوية
والعرفية ، بمعنى ان
واضع اللغة او اهل العرف عينوا لفظا
الصفحه ١٨٢ :
الاول : ان
يكون للحكم الذى شك فيه حالة سابقة ، بان كان عالما بثبوته سابقا فشك فى بقائه
فعلا
الصفحه ٢٨ :
صارت كذلك بعده عند المتشرعة؟ وعليه فتثبت الحقيقة المتشرعية فى عصر الائمة
عليهمالسلام او فى
الصفحه ٣٦ :
ولكن قد وقع
الاختلاف فى جواز استعماله فى اكثر من معنى واحد ، فمنعه قوم وجوزه آخرون ، والحق
جوازه
الصفحه ٢٠٣ :
المحصورة ففيها وجوه او اقوال ، الاول : لزوم الاحتياط فيها ايضا مطلقا
بفعل الجميع فى محتملات
الصفحه ٥٧ :
شاهد.
احتج القائلون
بالوجوب مطلقا : اما فى السبب فبان القدرة غير حاصلة على المسببات بدون السبب
الصفحه ١٢٤ :
معناه الحقيقى وبضميره معناه المجازى وما نحن فيه منه اذ قد فرض ارادة
العموم من المطلقات وهو مقتضى
الصفحه ١٣ :
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : الكمال كل الكمال : التفقه فى الدين ، والصبر على
النائبة ، وتقدير
الصفحه ٧٥ :
واختلفوا ايضا
فى بيان الفارق بين مفاد صيغة النهى وصيغة الامر ، فذهب قوم الى ان مفاد النهى
ايضا
الصفحه ١١٤ : الامثلة المذكورة.
الثانى :
استعمال لفظ العام فى الخاص بخصوصه ، كما اذا اريد منه فرد واحد ادّعاءً او
الصفحه ١٨٤ :
من تيقن طهارة ثوبه فى حال بنى على ذلك حتى يعلم خلافها ومن غاب غيبة
منقطعة حكم ببقاء انكحته ولم