الصفحه ١٣٥ :
اللفظان مقيدين.
وثالثة يكون
الشيوع بحسب الازمان ، فيسمى مطلقا ازمانيا كما فى قولك يجب الصدق
الصفحه ١٢٠ : (١) كان الاخير مخصوصا قطعا وهل يخص معه الباقى او يختص هو
به قولان : وقد جرت عادتهم على فرض الخلاف
الصفحه ١٢٦ :
(٤٧) اصل
لا ريب فى جواز تخصيص العام بالمفهوم
الموافق كما اذا ورد
زاحم العلماء بركبتيك وورد لا
الصفحه ١٣٧ : به ما
يدل على وجه وقوعه كما اذا صلى النبى صلىاللهعليهوآله صلاة لم يظهر وجهها من حيث الوجوب والندب
الصفحه ١٥٩ : الخبر الواحد كما سيجىء.
ومنها المستفيض
وهو ما كان مخبره اكثر من واحد ولم يصل الى حد التواتر.
ومنها
الصفحه ١٧٤ : عدلين كما فى خبر مسعدة بن صدقة (والاشياء كلها على هذا حتى
يستبين لك غيره او تقوم به البينة) فثبوت الخبر
الصفحه ٢٠٤ : ، وله موردان.
الاول : كما
اذا علم المكلف بتعلق الزام من المولى على عمل كصلاة الجمعة فى يومها وشك فى
الصفحه ٤٧ : زمان ولا آلة الضرب فكذلك هو غير متناول للعدد كثرة ولا قلة
، نعم لما كان اقل ما يمتثل به الامر هو المرة
الصفحه ١٥٥ : امضاها المعصوم ـ كان الاجماع المذكور حجة وإلّا فلا
دليل على حجيته.
اذا عرفت هذا ،
فهاهنا فوائد
الصفحه ١٨٦ : .
ومنها :
الاستصحاب التعليقى والتنجيزى ، فالاول ما كان الحكم المستصحب فيه حكما تعليقيا ،
كما اذا ورد يحرم
الصفحه ٥٩ : ، وهو الذى لا يكون للزمان دخل فى متعلقه شرعا كما اذا ورد يجب الصدق
فى الكلام ويجب ترك الخمر.
ويقابله
الصفحه ٨٦ : ان لازم حقيقة
العبادة كونها محبوبة لله ، واثر صحتها كونها مقربة منه تعالى ، والنهى المولوى
كما عرفت
الصفحه ٩٣ : الوصف اما لاحتياج السامع الى بيانه كان يكون مالكا
للسائمة مثلا دون غيرها او لدفع توهم عدم تناول الحكم
الصفحه ١١١ : الاستثناءات
الكثيرة واما لو استثنى عنوانا واحدا وكان افراده أكثر مما بقى تحت المستثنى منه ،
فلا قبح فى ذلك
الصفحه ١١٣ : بالوصف والاستثناء والشرط
والغاية ونحوها ، كما اذا ورد اكرم كل رجل عادل ، او اكرم العلماء غير فساقهم ، او