الصفحه ١٦٨ : تعارضا ولما كان الترجيح بينهما مطلوبا.
ومنها : ما ورد
عنهم (ع) فى ارجاع بعض اصحابهم الى بعض كقول الصادق
الصفحه ١٤٩ : طريقا الى الحكم ،
وحاكيا عنه كخبر العدل والثقة سمى امارة الحكم ودليله ، وان كان طريقا الى الموضوع
ومثبتا
الصفحه ١٧٨ : احد الثلاثة بان يشتمل طريقه على مجروح بغير
فساد المذهب او مجهول ويسمى هذه الاقسام الاربعة اصول الحديث
الصفحه ٢٢١ :
(٨٩) اصل
ذهب بعض
الاصحاب الى جواز بناء المجتهد فى الفتوى على الاجتهاد السابق ومنع عن ذلك آخرون
الصفحه ٢٠٦ :
(٨١) تذييل
على الاصول الاربعة
الشك الموجود
فى مجارى الاصول الاربعة قد يكون متعلقا بالحكم
الصفحه ٢٠٨ :
(٨٢) تذييل آخر
الشبهة
الموجودة فى مجارى الاصول الاربعة قد تتعلق بوجوب فعل وقد تتعلق بحرمته
الصفحه ٤٢ : الاصوليين ، وتستعمل مجازا فى امور :
الاول فى خصوص
الندب كقوله : صل نوافلك.
الثانى : فى
الطلب المطلق وهو
الصفحه ١٤٢ :
المقام الثانى
فى الادلة العقلية
(٥٣) تقسيم ،
اعلم ان كل مكلف اذا توجه والتفت الى حكم من احكام
الصفحه ١٦٦ : عرفية المعنى المعروف بين الفقهاء والاصوليين للتفقه فى زمن الرسول
(ص) على الوجه المعتبر لحمل الخطاب عليه
الصفحه ١٨٨ : الى قسمين : البراءة
العقلية والبراءة النقلية فالاولى عبارة عن حكم العقل بعدم استحقاق المكلف العقوبة
الصفحه ٢٢٦ :
معا موافقان للاحتياط او مخالفان له فكيف اصنع؟ فقال : اذن فتخير أحدهما
وتأخذ به ودع الآخر الى غير
الصفحه ١٢ :
(٥) اصل
ولما ثبت ان كمال العلم انما هو بالعمل تبين شرف علم الفقه الذى دون هذا العلم ـ
اعنى اصول
الصفحه ٢٣ :
المقام الاول
فى مباحث الالفاظ وفيه مطالب
المطلب الاول
وفيه اصول
(٨) اصل
اللفظ والمعنى
الصفحه ٣٧ : والامر ، فبين مصطلح اهل الاصول والنحو عموم وخصوص من وجه.
واما المبدا ،
فالمراد به كل وصف قابل لعروضه
الصفحه ٢٠٩ : الحكم الجزئى؟
ما هى الشبهة
الوجوبية والتحريمية؟
هل يتحقق
القسمان من الشبهة فى جميع مجارى الاصول