الصفحه ١٠٦ : الناس ونحوه ، بل حيث لا
يقع الصبى والمجنون موردين للخطاب الشرعى مع اتصافهما بالوجود والانسانية فهما
اولى
الصفحه ١٠٧ : القرآن اخباراته وخطاباته لاستفادة الحكم
منه والعمل به مع ان اصحاب الائمة عليهمالسلام كانوا متأخرين عن
الصفحه ١١٦ : ، ثم قال فى الحال او مع
الانفصال : لا تكرم زيدا وعمروا فترك اكرام غير من استثناه عد فى العرف عاصيا وذمه
الصفحه ١٣١ : العام على الخاص مع ان
معناه كون الفرد المخرج غير مراد من اول الامر فيلزم كون الحكم المجعول فى مورد
الخاص
الصفحه ١٤٧ : : هو القطع المتعلق بعنوان معين
لا اجمال فيه ولا ترديد ، كالقطع بوجوب صلاة الصبح ونجاسة اناء معين
الصفحه ١٥٥ : ، وهل هو حجة مع عدم متمسك ظاهر من حجة نقلية او عقلية الظاهر ذلك لان
عدالتهم تمنعهم من الافتاء بغير علم
الصفحه ١٦٥ : فجواز العمل به لا يكون إلّا بحجية اخبارهم لهم.
ان قلت : من
اين علم مطلوبية الحذر مع انه ليس فى الآية
الصفحه ١٧١ : مع
فساد ايمانهم ، والعلامة مع تصريحه بالاشتراط فى التهذيب قد اكثر فى الخلاصة من
ترجيح قبول روايات
الصفحه ١٨٢ : وعلم باصل التكليف وكان شكه فى متعلقه مع امكان الاحتياط ، كان
علم بوجوب صلاة يوم الجمعة وشك فى كونها
الصفحه ٥ : ـ المجادلة).
السابع ـ قوله
تعالى مخاطبا نبيه (ص) ، آمرا له مع ما آتاه من العلم والحكمة : (وَقُلْ رَبِّ
الصفحه ١١ : وتزينوا معه بالحلم ، وتواضعوا
لمن تعلمونه العلم ، وتواضعوا لمن طلبتم منه العلم ، ولا تكونوا علماء جبارين
الصفحه ١٦ : بيان
موضوعه فليعلم انه لا بد فى كل علم من البحث عن احوال شىء معين معهود وعوارضه ،
ويسمى البحث عن تلك
الصفحه ٢٠ : والفعلى : فالاول : هو الحكم المستفاد من ظاهر خطابات
الكتاب والسنة مع عدم تحقق شرائط
الصفحه ٢١ : اجتماع الشرائط ، ولك ان تقول : ان الاول هو الحكم الصادر بلا ارادة
جدية لمتعلقه ، والثانى هو الصادر مع
الصفحه ٢٥ :
(٩) اصل
الوضع فى الاصطلاح اختصاص لفظ معين بمعنى معلوم بحيث اذا فهم الاول فهم
الثانى وينقسم الى