الصفحه ١٥١ :
فلو لم نكن نجد دليلا من الشرع او العقل على حجيته لكنا قائلين بعدمها ،
لاصالة عدمها ، فكيف مع انا
الصفحه ٢٠٧ :
الموضوعى ، فاذا شك فى ان خمر هذا الاناء هل انقلبت خلا ام لا ، او ان هذا
المائع خل ام خمر ، او ان
الصفحه ١٦٦ : عرفية المعنى المعروف بين الفقهاء والاصوليين للتفقه فى زمن الرسول
(ص) على الوجه المعتبر لحمل الخطاب عليه
الصفحه ٤٤ :
القرآن والسنة على الوجوب وكان يناظر بعضهم بعضا فى مسائل مختلفة ومتى اورد احدهم
على صاحبه امرا من الله
الصفحه ٧٢ :
ثم ان النسخ فى
الشريعة وإن كان يتراءى من مفسرى العامة والخاصة كثرة موارده فى الذكر الحكيم ،
لكن
الصفحه ١٨٩ : الرسول كناية عن بيان احكام الافعال.
وقوله تعالى (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) بناء على
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ٧٥ : ممتثلا ويمدحه العقلاء ولو
لم يتحقق منه الكف لانه موقوف على الميل والشوق وتجاذب النفس ، فلو كان المتعلق هو
الصفحه ١١٠ : كان من قبيل المعنى ولا قالب لفظى له فكانه لب لا قشر له ، كما اذا
قام الاجماع او حكم العقل على عدم وجوب
الصفحه ١٣٤ :
المطلب السادس
فى المطلق والمقيد والمجمل والمبين
(٥٠) اصل
المطلق هو
اللفظ الدال على معنى له
الصفحه ٧٨ : ، فمفاد النهى كما
يصدق بالانزجار فى زمان خاص كذلك يصدق بالانزجار فى جميع الازمنة ، وكل منهما
مصداق له
الصفحه ١١٤ : تشبيها
له بالجميع ، حتى كانه جميع الافراد.
وهذا لا اشكال
فى كونه مجازا ، اما فى الاسناد ، او فى الكلمة
الصفحه ٣٠ : له ، واما كون استعماله فيه مجازا فهو
موقوف على امرين : استحسان الطبع ، ووجود القرينة وإلّا كان
الصفحه ١٧١ : الطائفة قد عملت بخبر عبد الله بن
بكير وسماعة وعلى بن ابى حمزة وعثمان بن عيسى وبما رواه بنو فضال والطاطريون
الصفحه ١٤٩ :
(٥٧) اصل
فى الامارات
الامارة كما
عرفت عبارة عن الطريق المجعول فى حق غير القاطع ، فان كان