الصفحه ١١ : .
وعن الصادق عليهالسلام قال : جاء رجل الى النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ما العلم
الصفحه ١٣ : : اذا مات المؤمن الفقيه بكت عليه الملائكة وبقاع
الارض التى كان يعبد الله عليها وابواب السماء التى كان
الصفحه ١٢ : كمال نوع الانسان.
وقد روينا عن
ابى الحسن موسى عليهالسلام قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٩ : التقصير للمسافر بعد دخول الوقت ، من قوله عليهالسلام : قصر فان لم تفعل فقد والله خالفت رسول الله فهذا يرجح
الصفحه ١٩١ :
كم دليلا
اقاموا على حجية البراءة النقلية؟
ما معنى بعث
الرسول وهل يؤاخذ الله الانسان على مخالفة
الصفحه ١٦١ : على نقل لفظ معين كما ادعى ذلك فى قوله صلىاللهعليهوآله : انما الاعمال بالنيات : وقوله
الصفحه ١٠٥ : لَهُ
إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) (النساء ١١) اى ان كان للميت الذى لا ولد له وورثه ابواه ، اخوان فما
الصفحه ٩ : كان على عليهالسلام يقول : العالم اعظم اجرا من الصائم القائم الغازى فى
سبيل الله ، واذا مات العالم ثلم
الصفحه ٨٢ : مختلفتين فيتحد المتعلق ،
ونظيره مثال تطهير الثوب بالماء المغصوب.
والجواب عن
الاول انا لا نسلم كونه مطيعا
الصفحه ١٤٧ : : هو القطع المتعلق بعنوان معين
لا اجمال فيه ولا ترديد ، كالقطع بوجوب صلاة الصبح ونجاسة اناء معين
الصفحه ١٦٨ : .
على انا اذا
اثبتنا بالادلة السابقة حجية الظن الخاص اعنى خبر العدل والثقة كان معلوم الحجية
والعمل بالظن
الصفحه ٤ : السورة بذكر نعمة الايجاد واتبعه بذكر نعمة العلم ، فلو كان بعد نعمة
الايجاد نعمة اعلى من العلم لكانت اجدر
الصفحه ١٧٦ : : ان كنت تريد معانيه
فلا بأس.
ومنها : ان
الله سبحانه قص القصة الواحدة بالفاظ مختلفة ومن المعلوم ان
الصفحه ١٤٠ : مركبا والى ما يكون فعلا على الاصح. فالقول يكون من الله ومن الرسول
(ص) وهو كثير كقوله تعالى : (صَفْرا
الصفحه ١٤٨ :
الحكم فتجرى فيها اصالة البراءة فيجوز ترك كلتيهما : وكل واحد من الإناءات
مشكوك الطهارة والنجاسة