الصفحه ١٤٤ : بل هو من البديهيات عنده بلا حاجة
الى اقامة برهان ، مع جريان سيرة العقلاء على ذلك فترى انهم بالقطع
الصفحه ١٤٦ :
التجرى شرعا واستحقاق عامله للعقاب كشرب الماء فى المثال ، وذهب آخرون الى
عدم حرمته وعدم ترتب
الصفحه ١٤٨ : تجرى فيه اصالة الطهارة ويجوز شربها.
وذهب آخرون الى
انه مؤثر فى الجملة لا مطلقا فهو يؤثر فى حرمة
الصفحه ١٥٨ : المصطلح وما اظن احدا بين ذلك.
(٦٠) تمارين
ما هو حكم
الاجماع المنقول بالنسبة الى ناقله والمنقول اليه
الصفحه ١٦٢ : ؟
بما ذا استدل
النافى لحجيته وكيف الجواب عنه؟
هل يتوقف حصول
العلم بالخبر المتواتر على شىء؟
الى كم
الصفحه ١٧١ : الحجية امر وضعى يحتاج اثباته الى احراز موضوعه وهو اخبار العدل او الثقة
كما مر وحيث شك فيه فالاصل عدمه
الصفحه ١٧٣ : ، نسب اولهما الى الاكثر ،
وقال المحقق : لا يقبل فيها الا شهادة عدلين وهذا عندى هو الحق.
لنا انها شهادة
الصفحه ١٧٦ : تلك القصة وقعت اما
بغير العربية او بعبارة واحدة منها وذلك دليل على جواز نسبة المعنى الى القائل وان
الصفحه ١٧٩ : تعدية الحكم الى النبيذ قياسا وقد اطبق
اصحابنا على منع العمل بالعلة المستنبطة الا من شذ وحكى اجماعهم فيه
الصفحه ١٨١ : فى الاصطلاح عبارة عن الحكم المجعول عند الشك ،
ليكون موردا لعمل الشاك والمتحير ، وانهم قسموه الى اصل
الصفحه ١٨٢ : الاصل
اللفظى والاصل العملى؟
ما هو الاصل
الشرعى والاصل العقلى؟
كيف ينقسم الشك
فى الحكم الى اربعة
الصفحه ١٨٣ :
على ما كان وهو الاستصحاب ام يفتقر الحكم به فى الوقت الثانى الى دليل؟ الاظهر
الاول وهو اختيار الاكثر
الصفحه ١٨٧ : ) تمارين
الى كم قسما
ينقسم الاستصحاب؟
مثل للاستصحاب
الحكمى والموضوعى مثالا آخر.
ما هو معنى
الاستصحاب
الصفحه ١٨٨ : الى قسمين : البراءة
العقلية والبراءة النقلية فالاولى عبارة عن حكم العقل بعدم استحقاق المكلف العقوبة
الصفحه ١٨٩ : ومشكوك الحرمة عندهم حرام ظاهرا ، الى غير ذلك من الاقوال.
الامر الثالث :
قد عرفت ان البراءة العقلية هى