الصفحه ٢٣٢ : لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا
الصفحه ٢٣٤ :
ومن ثم فقد تواجد في كتاب الله عزوجل
نفختان للصور هما :
١ ـ نفخة الصعق :
وهي الساعة نفسها التي
الصفحه ٢٣٥ : الحج سبحان الله العظيم
في كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، أسال الله العظيم
الصفحه ٢٤٤ : ، وهم الذين
يحدث لهم عند قيام الساعة الحسرة والندامة بوضع الكتاب الذي أنزل علي سيد ولد آدم
بتأويله ليروا
الصفحه ٢٤٦ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا
آياتِهِ
الصفحه ١٢ : المنيرة ، وهو العلم والهدى
والكتاب المنير ، وذلك فى ثلاثة نقاط.
أولهم
: العلم بأن الأفعال والأحوال
الصفحه ١٧ : التاليتين توضحان هذا ، وأن للسفن العملاقة ذكر آخر فى كتاب
الله.
فَالسَّابِقاتِ
سَبْقاً : الفاء هنا حرف عطف
الصفحه ٢٠ : ، وذلك جزاء أقره المولى عزوجل عالم الغيب والشهادة الذى لا إله
إلا هو فى كتابه المجيد لمن كفر به وما أنزله
الصفحه ٢٨ : أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ
ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (٣٨
الصفحه ٢٩ : للجماء من القرناء ثم يقول الله لها : كونى ترابا.
("
ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ") أى القرآن
الصفحه ٣١ : الرَّحِيمِ الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ (٢) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ
الصفحه ٣٤ : ("
فَالْمُقَسِّماتِ
أَمْراً")
الملائكة.
الحمد لله الذى جعل كتابه كتابا مفصلا
آياته على علم هدى ورحمة للمؤمنين.
الصفحه ٣٧ : الفاعلات إناثا (١)
، وهذه حرمانية وقع فيها التفسير ، لأن الله عزوجل وضع حرمانية بائنة فى كتابة لمن
يسمى
الصفحه ٤٠ : تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (١) إِنَّا
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ