الصفحه ٢٣٩ : أنه منهاج وضعه المولى عزوجل في كتابه الكريم في
ثلاثة مواضع منه ، كما تقدم في مقدمة هذا الكتيب وهي
الصفحه ٢٤٥ : بتأويله يوم الحسرة يقولون يا ويلنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا
كبيرة إلا أحصاها وذلك في قوله عزوجل
الصفحه ٣ : ، ويعلمنا الكتاب والحكمة ويزكينا ويعلمنا ما لم نكن نعلم ،
اللهم فصلّ وسلم وبارك عليه سلاما تسليما وعلى آله
الصفحه ٣٢ : المسافرين مسلمين ومسيحيين ويهود وغيرهم من الأمم ، وهى الطائرة
المدينة.
(ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٣٦ : وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ)
الحج : ٨
((٥١) وَلَقَدْ
جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ هُدىً
الصفحه ٥٥ : الحاملة لأشراط
الساعة بتفسيرات أخرى ، وسبحانه الله العظيم فى كتابه الذى لآياته الباطل من بين
يديه ولا من
الصفحه ٧١ : (٢٤))
سورة محمد
((٢٨) كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ
الصفحه ٩٠ :
الأعجاز في انسياق
آيات سورة الطور
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالطُّورِ (١) وَكِتابٍ
الصفحه ١٣٧ :
والحكمة والتوراة
والإنجيل بسورة المائدة آية (١١٠) وذلك على سبيل العلم أيضا ، أما الكتاب والحكمة
الصفحه ١٧٣ : هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (١) وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا
الصفحه ١٧٥ : الكتاب والحكمة" القرآن الكريم" فاصبحوا في كفر بين فزادهم
الله عزوجل غضب علي غضب والآيات :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٧٦ : للعالمين بحق وصدق ويقين في آخر الزمان وعلي اشراط الساعة المكتوبة في
كتابه العزيز والمنقولة في سنة نبيه
الصفحه ١٨٤ : الله عزوجل فى كتابه المجيد بعد الإيمان به عزوجل مباشرة ، وهو الإيمان
بالله واليوم الآخر.
ولخطورة هذا
الصفحه ١٨٨ :
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ") وقوله عزوجل ("يَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما لِهذَا
الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً
الصفحه ١٩٢ : آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي