الصفحه ٧٨ :
منه وهو جبل له قدسيته.
(وَكِتابٍ مَسْطُورٍ
(٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣))
هو كتاب يكتب بالقلم فى
الصفحه ٨٢ :
٥ ـ جاء ذكر هذا
الكتاب بآية الكرسى بالاشارة :
وذلك من قول الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٣٧ :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (١))
صدق الله العظيم يوسف
من ثم فيكون المعنى أن أي شي
الصفحه ٧٧ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ
الصفحه ١٣٠ :
في تدبر سورة الطور
في الفصل السادس من هذا الكتيب ، ومن ثم جاء التأويل بأنه كتاب المهدي
الصفحه ٣٥ :
هُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥٢))
صدق الله العظيم
الأعراف
وهو الكتاب الذى لا يستطيع
الصفحه ٤٩ :
ذكرا من الأولين ،
والذكر هو كتاب الله يذكر فيه أن هذه الأشياء التى اكتشفوها هى من علم الكتاب
الصفحه ٧٥ : سَيْراً)
: قيل سير عن اماكنها حتى تستوى بالارض.
فى قول الله عزوجل (" وَكِتابٍ مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ
الصفحه ٨٠ :
وهناك فرق بين الذى عنده علم الكتاب ،
والذى عنده علم من الكتاب الذى جاء ذكره فى عهد سليمان
الصفحه ٧٤ :
الفصل السادس
ذكر كتاب علم القرآن
الكريم
للمهدى ـ عليهالسلام
ـ عند خلافته
فى القرآن الكريم
الصفحه ٧٩ :
بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ (٤٣))
صدق الله العظيم سورة الرعد
الصفحه ١٣٣ :
((٢٢) وَلَقَدْ
آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ
هُدىً
الصفحه ٢٣٦ : (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥))
صدق الله العظيم
الصفحه ٨١ : أو الراديو الذين تواجد ذكرهما فى كتاب الله
عزوجل وفى احاديث النبى الحبيب ولكن أكثر الناس لا يعلمون
الصفحه ١١٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَوُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ
مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يا