الصفحه ٩٣ : البيت كما هو حادث الآن
ويصل البنيان الي أكثر من عشرين دور.
وفى حديث نبوى شريف يفيد أن علوا
البنايات لن
الصفحه ١٢٥ : الأسباب
اللاتي تنفي أن يكون الحديث للانس والجان.
١
ـ الإلزام بان المخاطبان بالآيات مصطفين من الله عزوجل
الصفحه ٢١٤ : الإنسان إلى كيفية إدارتها واستخراج أشياء تنفعه منها"
التكنولوجيا الحديثة" ، وذلك لان المولى عزوجل خلق لكل
الصفحه ٣١ :
أو تكون له جنة يأكل
منها ، فأنزل الله عزوجل عالم الغيب والشهادة الآيتين (" وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي
الصفحه ١٠٠ : ("
وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً")
فى الفصل السادس من هذا الكتيب.
استخدام الإنسان
للمواصلات الحديثة
(وَإِذَا
الصفحه ١٠١ :
أسرع وأريح ، وهذا الذى حدث بالفعل فقد توصل الإنسان للمواصلات الحديثة التى هى
بين يدينا الآن من سيارات
الصفحه ١٥١ : علمنا من سورة الأنبياء انه عند ما
يأتي ذكر الله عزوجل محدث يكون الناس وقتئذ على أبواب الساعة وعلى مقربة
الصفحه ٢٤٠ : حين كتابتي لهذا الكتيب وفي الفصل الثالث عشر منه ، أن أقراء حديث رسول
الله عليه أفضل الصلاة والسلام
الصفحه ٦ :
المدنية ووسائل المواصلات الحديثة الجماعة التى تدب فى الأرض ، واثبات المولى
عزوجل انه عند ما تظهر هذه
الصفحه ٢١١ : الحديثة وتدبير أم سقوطها" المدبرات امرا" ، ويوم ترجف
الراجفة هو بداية اليوم الآخر.
ح ـ الآية السابعة
الصفحه ٢٤ : ، والجمع نقاع. والنقع محبس الماء. وكذلك ما اجتمع فى البئر منه. وفى
الحديث أنه نهى أن يمنع نقع البئر. والنقع
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم رواه البخارى ومسلم
وهذا المطر هو
الصافات صفا يستقبلها الهوائى من فوق بيوتنا ، ويترجمها إلى صوت
الصفحه ٦٦ : عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣ : كفروا وصدوا عن سبيله أسفل سافلين ، وزاد المؤمنين الذين
يعملون الصالحات حسنا ومفازا ، اللهم اجعلنا من
الصفحه ٨٥ : الطبيعى. ظل محبوسا عشرات او مئات او ملايين
السنين ثم صار مرسلا باستخراجه فى العصر الحديث ، ثم ارساله إلى