الصفحه ٧٠ : ، وليس الوقوف عند ما وقف عليه السابقين
وهى :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ** أَفَلا
الصفحه ٧٥ : نتجه الى العلم بان هذا
الكتاب له حرمانية ، ولكن عند تتبع علوم القرآن الكريم للاهتداء بها على هذا
الكتاب
الصفحه ٧٨ : نتجه الى
العلم ان هذا الكتاب هو كتاب يكتبه المهدى عليهالسلام
عند ما يتولى الخلافة ، وهذا الكتاب يكون
الصفحه ٨١ : يتأتى الابان يكتب من
عنده علم الكتاب ـ عليهالسلام
ـ كتاب مسطور ـ فى رقائق الورق وتكون لهذا الكتاب صفة
الصفحه ٨٥ :
(وَالْبَحْرِ
الْمَسْجُورِ)
(١)
جاء معنى البحر المسجور عند بعض العلماء بانه البحر الموقود او
الصفحه ٨٧ : القسم ، وهو عند ما ياتى يوم
تسير الجبال سيرا : اى تسير عن أماكنها وهذا حدث كشرط من أشراط الساعة فإن
الصفحه ٩١ :
المحفوظ في السماء
عند ما يضطرب اضطرابا هو الاضطراب الواقع له الآن بسبب ثقب الاوزون.
وذكر البحر
الصفحه ١٢٩ : للكتاب علي
أبواب الساعة وعند تواجد من عنده علم القرآن الكريم هل يبخل بعلم القرآن علي
المسلمين ولذلك جا
الصفحه ١٧١ :
سلطانهم
حتى تضيق الأرض عنهم ..." وسقوط
الطارق يجعل الإنسان الذي قال إن عنده قوة من الصواريخ تفتته
الصفحه ١٩٨ :
الصلاة والسلام كانوا ينتظرون بعث الرسول النبي الخاتم محمد عليه أفضل الصلاة
والسلام ، وعند ما جاء زمان
الصفحه ٢٠٣ : في ليلة مباركة" ليلة القدر" ، وهذه الليلة المباركة يفرق
فيها كل أمر حكيم ، وهذا الأمر من عند الله
الصفحه ٢١٦ :
القضاء على المهدى ومن معه وأمرهم فى بدء مبايعته للحكم عند المسجد الحرام ،
ومذكور هذا الخسف فى سورة سبإ
الصفحه ٢١٨ :
، وخروجهم عند ما يأتي وعد الله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ
الصفحه ٢٢٤ :
ولقد احكم الله عزوجل آياته للفصل بان
زلزلة الساعة غير الساعة نفسها ، وذلك لان زلزلة الساعة عند ما
الصفحه ٢٣٢ : اليوم الآخر عند ما يأمر الله عزوجل إسرافيل عليهالسلام بنفخه الصعق لمن فى
الأرض والسموات إلا من يشا