(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً (٨٩))
صدق الله العظيم الإسراء
والدليل على حسرة الذين تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون فيصبحوا أموات غمضه عين ، فيجدون أنفسهم تعرض عليهم النار فى حياتهم البرزخية إلى يوم البعث قوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ (٣١))
صدق الله العظيم الأنعام
٣ ـ يوم تقوم الساعة
يوم تقوم الساعة هو يوم البعث ، وقيام الساعة هى لحظات زلزلة الأرض زلزالها وإخراج الأرض أثقالها وهم الأموات الذين تغيرت أحوالهم من حال الأموات إلى حال الأحياء" البعث" للحساب وذلك ليروا أعمالهم والذي عمل مثقال ذرة خير يرى والذي عمل مثقال ذرة شر يرى.
والدليل على أن يوم تقوم الساعة هو اللحظات الأولى من البعث للحساب قوله عزوجل :